المشكلة الحقيقة هي ان الرقص مقابل كوب قهوة، هو البداية لتنازلات أخرى جسدية، مقابل تسويق بضائع نسائية أو رجالية، والهدف هو التسويق ولاتهم الطريقة ولا العادات أو التقاليد، المهم هو الانتشار والشهرة. ولابد من تدخل الجهات المختصة عند الإعلان عن مثل هذه العروض، وعدم قبولها بسبب استغلال الجسد في الحصول على قهوة وغيرها من السلع التي تعرض في المحلات.
مشكلتنا هي التقليد الأعمى لتجارب الغرب في الدعاية والاعلان، دون مراعاة العادات والتقاليد للمجتمع الذي نعيش فيه. نتمنى أن يكون الرقص مقابل كوب قهوة هو آخر تقليعات العروض الجسدية.