التزام المنتدى السعودي للمباني الخضراء SGBF بالوضع الإستشاري لدى الامم المتحدة بوضع خارطة طريق لإزالة الكربون للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة من خلال تشجيع الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الطاقة في البيئة المبنية، ودعم البنية التحتية المستدامة وتعزيز التعاون للمستقبل المبين في رؤية السعودية 2030.
وفي عام 2022، كانت المباني مسئولة عن 34% من الطلب العالمي على الطاقة، و37% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة والعمليات، ونحو 21% من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية. وتجاوز الاستثمار في بناء إزالة الكربون 285 مليار دولار، ومن المتوقع أن ينخفض.
الخطر المتزايد لنقص المرونة في مخزون البناء العالمي يشكل الافتقار إلى القدرة على الصمود خطراً متزايداً باستمرار على مخزون المباني الذي أبلغ عنه برنامج Global Buildings Climate Tracker، بدءاً من الشهادة المحلية لبلد واحد إلى تلك العاملة في 180 دولة. يشتمل المتتبع على 13 نظامًا لإصدار الشهادات التي أتاحت بياناتها بما في ذلك SGBF سعف® (المملكة العربية السعودية) الذي سجل عدد 4641 مشروعًا اعتبارًا من عام 2022.
يوجد أكثر من 60 نظامًا دوليًا لإصدار الشهادات على مستوى العالم، ولا تزال القيود المفروضة على الوصول إلى البيانات المنشورة علنًا وشفافيتها من خلال إنشاء كيانات إصدار الشهادات تمثل عقبة كبيرة.
يعد دور SGBF في مبادرات الأمم المتحدة للمناخ والبيئة حيث انه كان الدور الهائل الذي يلعبه SGBF كمراقب فعالاً في تعزيز الحضور في مبادرات الأمم المتحدة المناخية والبيئية، وفرض التفاني في التميز التجاري المهني كمجتمع في الخطوط الأمامية.
ونجد ان تعهد SGBF بالتعاون مع الدول الأعضاء وأصحاب المصلحة لتعزيز أهداف التنمية المستدامة من خلال تشكيل سياسة خضراء من جهود وطنية في تشكيل تحالفات لتبادل أفضل الممارسات وتعزيز البناء منخفض الكربون. إزالة الكربون من جميع المباني الجديدة بحلول عام 2030، ومعالجة انبعاثات الكربون. وضمان بيئة مبنية مستدامة بحلول عام 2050م.
نحن ندرك دور معايير وشهادات المباني الخضراء كأداة لتوجيه سياسة المعلومات لدعم القضاء على انبعاثات الكربون عبر دورة حياة المباني وتحديد أولويات تجديد المباني.
دعم SGBF التعاون المتعدد الأطراف بين الدول الأعضاء في جميع الإجراءات التي تمثل بيانات شاملة وغنية بالمعلومات وشفافة، ناجمة عن الذكاء الاصطناعي في مراجعة أهداف التنمية المستدامة.
الهدف 1: إن إعطاء الأولوية لمبادئ الأبنية الخضراء مما يمكن أن يسرع الجهود الرامية إلى القضاء على الفقر في المناطق الحضرية وتعزيز النظم المالية الدولية، ودعم التخفيف الشامل من الفقر.
الهدف 2: الاستفادة من ممارسات البناء الأخضر أمر بالغ الأهمية لتعزيز إنتاج الغذاء، وتعزيز الزراعة المستدامة، ومعالجة الأمن الغذائي والفرص الاقتصادية، وخاصة للشباب و المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة الريفية.
الهدف 13: هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ من خلال الانتقال إلى الطاقة المتجددة، وتحديد أهداف مناخية طموحة، وتعزيز الحلول القائمة على الطبيعة مع بنية تحتية مرنة، بما في ذلك المعاهدات الملزمة قانونًا بشأن التلوث البلاستيكي.
الهدف 16: إنشاء مجتمعات شاملة يتطلب الوصول العادل إلى عدالة المباني الخضراء، وتعزيز البيئات الحضرية السلمية، وإنشاء مؤسسات فعالة وخاضعة للمساءلة، والتي تتوافق مع تعزيز التدابير الأمنية مع احترام المعاهدات والآليات البيئية.
الهدف 17: يعد تعبئة الموارد والشراكات وتوسيع نطاق اعتماد تقنيات إزالة الكربون أمرًا ضروريًا لتحقيق أهمية مبادرات البناء الأخضر من أجل التغيير التحويلي.
يجد جميع الشركاء والأعضاء والمختصون أن تحقيق التزام SGBF الثابت بالاستدامة من خلال الدعوة والتعاون والعمل الدؤوب، في إلهام التغيير الإيجابي داخل وخارج منظومة الأبنية الخضراء ، مما يمهد الطريق نحو بيئة مبنية أكثر مرونة وإنصافًا واستدامة.
وفي عام 2022، كانت المباني مسئولة عن 34% من الطلب العالمي على الطاقة، و37% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة والعمليات، ونحو 21% من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية. وتجاوز الاستثمار في بناء إزالة الكربون 285 مليار دولار، ومن المتوقع أن ينخفض.
الخطر المتزايد لنقص المرونة في مخزون البناء العالمي يشكل الافتقار إلى القدرة على الصمود خطراً متزايداً باستمرار على مخزون المباني الذي أبلغ عنه برنامج Global Buildings Climate Tracker، بدءاً من الشهادة المحلية لبلد واحد إلى تلك العاملة في 180 دولة. يشتمل المتتبع على 13 نظامًا لإصدار الشهادات التي أتاحت بياناتها بما في ذلك SGBF سعف® (المملكة العربية السعودية) الذي سجل عدد 4641 مشروعًا اعتبارًا من عام 2022.
يوجد أكثر من 60 نظامًا دوليًا لإصدار الشهادات على مستوى العالم، ولا تزال القيود المفروضة على الوصول إلى البيانات المنشورة علنًا وشفافيتها من خلال إنشاء كيانات إصدار الشهادات تمثل عقبة كبيرة.
يعد دور SGBF في مبادرات الأمم المتحدة للمناخ والبيئة حيث انه كان الدور الهائل الذي يلعبه SGBF كمراقب فعالاً في تعزيز الحضور في مبادرات الأمم المتحدة المناخية والبيئية، وفرض التفاني في التميز التجاري المهني كمجتمع في الخطوط الأمامية.
ونجد ان تعهد SGBF بالتعاون مع الدول الأعضاء وأصحاب المصلحة لتعزيز أهداف التنمية المستدامة من خلال تشكيل سياسة خضراء من جهود وطنية في تشكيل تحالفات لتبادل أفضل الممارسات وتعزيز البناء منخفض الكربون. إزالة الكربون من جميع المباني الجديدة بحلول عام 2030، ومعالجة انبعاثات الكربون. وضمان بيئة مبنية مستدامة بحلول عام 2050م.
نحن ندرك دور معايير وشهادات المباني الخضراء كأداة لتوجيه سياسة المعلومات لدعم القضاء على انبعاثات الكربون عبر دورة حياة المباني وتحديد أولويات تجديد المباني.
دعم SGBF التعاون المتعدد الأطراف بين الدول الأعضاء في جميع الإجراءات التي تمثل بيانات شاملة وغنية بالمعلومات وشفافة، ناجمة عن الذكاء الاصطناعي في مراجعة أهداف التنمية المستدامة.
الهدف 1: إن إعطاء الأولوية لمبادئ الأبنية الخضراء مما يمكن أن يسرع الجهود الرامية إلى القضاء على الفقر في المناطق الحضرية وتعزيز النظم المالية الدولية، ودعم التخفيف الشامل من الفقر.
الهدف 2: الاستفادة من ممارسات البناء الأخضر أمر بالغ الأهمية لتعزيز إنتاج الغذاء، وتعزيز الزراعة المستدامة، ومعالجة الأمن الغذائي والفرص الاقتصادية، وخاصة للشباب و المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة الريفية.
الهدف 13: هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ من خلال الانتقال إلى الطاقة المتجددة، وتحديد أهداف مناخية طموحة، وتعزيز الحلول القائمة على الطبيعة مع بنية تحتية مرنة، بما في ذلك المعاهدات الملزمة قانونًا بشأن التلوث البلاستيكي.
الهدف 16: إنشاء مجتمعات شاملة يتطلب الوصول العادل إلى عدالة المباني الخضراء، وتعزيز البيئات الحضرية السلمية، وإنشاء مؤسسات فعالة وخاضعة للمساءلة، والتي تتوافق مع تعزيز التدابير الأمنية مع احترام المعاهدات والآليات البيئية.
الهدف 17: يعد تعبئة الموارد والشراكات وتوسيع نطاق اعتماد تقنيات إزالة الكربون أمرًا ضروريًا لتحقيق أهمية مبادرات البناء الأخضر من أجل التغيير التحويلي.
يجد جميع الشركاء والأعضاء والمختصون أن تحقيق التزام SGBF الثابت بالاستدامة من خلال الدعوة والتعاون والعمل الدؤوب، في إلهام التغيير الإيجابي داخل وخارج منظومة الأبنية الخضراء ، مما يمهد الطريق نحو بيئة مبنية أكثر مرونة وإنصافًا واستدامة.
