هذا اليوم الذي تحقق فيه التكامل والوحدة، وأزيلت الفرقة والتفكك، حيث تأكد للجميع حرص حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده حفظهما الله على مواطنيها بشتى مناحي الحياة، الاجتماعية، والاقتصادية، والصحية، والتعليمية، والأمنية، بفضل ما أولته حكومة وطني من اهتمام ورعاية والإنفاق بسخاء، فتضاعف الولاء والحب والتضحية.
نعتز ببلادنا الغالية التي ما زادتنا إلا حبًا لها وفخرًا واعتزازًا بثرى أرضها الغالية التي نفديها بأنفسنا، حقيقة كل عام وبلادنا السعودية بألف خير ونعمة من الله.
دمتِ عزيزة يا بلادي، وسلمتِ من كل المحن، وبقيتِ رمزًا للشموخ على مر الزمن.
مريع بن عبدالله آل جارالله
محام ومستشار قانوني