بلغ عدد القتلى على أيدي قوات الأمن 1001 الأربعاء، بحسب جمعية مساعدة السجناء السياسيين التي توثق عدد الوفيات والاعتقالات الجماعية التي يرتكبها النظام في بورما.
وحذر المسؤول في المنظمة كو بو جي من أن عدد القتلى ربّما يكون أعلى من ذلك بكثير. وقال «طالما أن الجيش ما زال في السلطة، فسوف يستمر في قتل الشباب وأصحاب المهن، مثل الأطباء والمعلمين، والرجال والنساء والأطفال».
وأشار إلى أنهم لا يدمرون حياتنا فحسب بل مستقبل البلاد وتطلعاتها الديمقراطية أيضاً».