وفي اليوم العالمي (8 مارس) للمرأة، نقف بكل فخر واعتزاز لنكرّم جهودها في مختلف الميادين، ونستذكر بكل تقدير وعرفان مساهماتها القيّمة في دعم التنمية والتقدم، وتعزيز دورها في خدمة المجتمع والارتقاء به.
وقد تجلّى هذا الدور بوضوح في مختلف القطاعات، ومنها المؤسسات الأكاديمية كجامعة الملك خالد، حيث أثبتت المرأة حضورها الفاعل في تطوير بيئة تعليمية ومعرفية مزدهرة تعزز من مكانة التعليم والبحث العلمي في المملكة.
نعتز اليوم بالمرأة القائدة، بالمرأة التي تصنع الفرق، بالمرأة التي تكتب بجهدها وإصرارها قصص النجاح والتميز. فكل عام والمرأة ملهمة، متألقة، وشريك أساسي في تحقيق تطلعات الوطن ورؤيته الطموحة.
* وكيلة عمادة الخدمات الإلكترونية لشطر الطالبات بجامعة الملك خالد