وطور علماء من معهد الأبحاث صانع الصواريخ الرائد في البلاد، قلباً صناعياً أطلقوا عليه اسم "هارتكون" يزن 180 غراماً فقط، وأصغر من حجم قبضة اليد.
وأكدوا أن هارتكون سيعمل بعد زرعه في جسد المريض بدلاً من القلب الأصلي، كمضخة لإيصال الدم إلى كامل أجزاء الجسم، حيث يعمل بنفس آلية مناظمة الصاروخ، الذي تقوده مضخة هيدروليكية.