وتحدثت الحكومة المحلية عن «كارثة حقيقية»، حيث يعيش أكثر من 73 ألف شخص في مدينة بوريتيكوبو، وأن هناك ما يصل إلى 26 حفرة يبلغ طولها 289 مترا، ظهرت حول المدينة.
وذكرت الحكومة أن السبب وراء ذلك، هو سوء التخطيط منذ تأسيس المدينة عام 1994، إضافة إلى العوامل الخارجية مثل إزالة الغابات التي أدت إلى ضعف الأرض وتأثرها أكثر بمياه الأمطار، وبالتالي تسبب ذلك في تفاقم الأمر وظهور حفر أكبر.
ونتج عن تلك الكارثة وفاة ما يقرب من 7 أشخاص نتيجة السقوط في تلك الحفر، كما تعرض شرطي متقاعد إلى الإصابة بكسور خطيرة في ذراعه وقدمه.