يأتي ذلك في الوقت الذي طالب فيه عدد من الكتاب والمثقفين والمسؤولين في البرلمان بمحاكمة الإعلامي إبراهيم عيسى بعد أن وصل به الأمر إلى حد التشكيك في القرآن الكريم والسنة النبوية.
وكان عيسى قد أثار عاصفة من الغضب في الشارع المصري بعد إنكاره لمعجزة المعراج للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، فضلا عن حديثه عن سيدات الصعيد والريف وأنهن كن يرتدين المايوه والملابس القصيرة وغيرها في فترة الستينات والسبعينات.