وبالإشارة إلى المسلمين، أوضح منشور «فوكس» أنهم «يمثلون نحو 0.2% من السكان، وهم مسؤولون عن 93% من شكاوى الشرطة، ومعظمهم من المغرب العربي»، واصفا الأمر بأنه «جريمة مستوردة». وأوضح القائمون على موقع «تويتر» أنهم اعتبروا المنشور «يثير الخوف ضد مجموعة من الأشخاص بسبب أصلهم أو جنسيتهم»، الأمر الذي يؤكد أنه «لا مكان له في خدمتهم».
ووفق ما أفادت به صحيفة «يورو ويكلي» الإسبانية، فإن عملاق التواصل الاجتماعي اشترط على الحزب «حذف التغريدة المهينة، لإعادة تفعيل حسابه».