أظهرت نتائج دراسة صادرة عن جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، حول المشكلات الاجتماعية المرتبطة بمرضى السكري، أن المشكلات الاجتماعية لمرضى السكري لا تؤثر على علاقة المريض بالآخرين، وأن المريض يثق في قدراته على تحقيق الأهداف المرجوة منه، كما أنه قادر على التكيف مع المشكلات الاجتماعية من خلال العلاقة الجيدة بالأسرة والمواظبة في استعمال الأدوية بمواعيدها، مؤكدة عدم وجود مشكلات اجتماعية بعد إصابتهم بمرض السكري.
أخطر التحديات:
أكد الباحث محمد السروي لـ"الوطن": تشكل الإصابة بمرض السكري أحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمعات البشرية الحديثة نظراً لما يرتبط به من مشكلات صحية واجتماعية واقتصادية ونفسية. وعلى الرغم من أهمية كل تلك المشاكل على الفرد والمجتمع إلا أن الدراسات التي ترتبط بالمشكلات الاجتماعية التي تواجه مرضى السكري خاصة في مجتمعنا السعودي تظل قليلة.
مشكلات اجتماعية:
أوضح السروي أن السكري يتسبب في الكثير من المشكلات الاجتماعية التي تؤثر سلبا على كافة جوانب حياة الأفراد، فقد تؤدي بالفرد إلى فقدان الاستمتاع بالحياة، وإلى الشعور بالوصمة الاجتماعية مما يضطر المريض إلى الابتعاد والانعزال عن الآخرين مما قد يرتبط بسلوكيات التواصل والتفاعل مع أفراد الأسرة والمجتمع. مما قد يفقده الدعم الأسري والمجتمعي، ليس هذا فحسب بل المريض أحياناً يشعر وكأنه موصوم بهذا المرض.
توصيات هامة:
خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات أبرزها: ضرورة قيام أخصائي الخدمة الاجتماعية بمتابعة الحالات عند الحاجة، والاهتمام بتنظيم المواعيد والاتصال بالمرضى الذين لديهم مشاكل اجتماعية، وضرورة إيجاد التوافق بين مريض السكري والأسرة، والحصول على توجيه من أخصائي التغذية بالمركز وبالنمط الغذائي، كما أوصت الدراسة بوجوب اهتمام مريض السكري بالعلاقات الزوجية ومع الأبناء والأصدقاء.
المشكلات الاجتماعية المرتبطة بمرضى السكري:
• فقدان الاستمتاع بالحياة.
• الشعور بالوصمة الاجتماعية.
• الابتعاد والانعزال عن الآخرين.
• فقدان الدعم الأسري والمجتمعي.
توصيات الدراسة:
- قيام أخصائي الخدمة الاجتماعية بمتابعة الحالات عند الحاجة.
- الاهتمام بتنظيم المواعيد والاتصال بالمرضى الذين لديهم مشاكل اجتماعية.
- ضرورة إيجاد التوافق بين مريض السكري والأسرة.
- الحصول على توجيه من أخصائي التغذية بالمركز وبالنمط الغذائي.
- وجوب اهتمام مريض السكري بالعلاقات الزوجية ومع الأبناء والأصدقاء.
أخطر التحديات:
أكد الباحث محمد السروي لـ"الوطن": تشكل الإصابة بمرض السكري أحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمعات البشرية الحديثة نظراً لما يرتبط به من مشكلات صحية واجتماعية واقتصادية ونفسية. وعلى الرغم من أهمية كل تلك المشاكل على الفرد والمجتمع إلا أن الدراسات التي ترتبط بالمشكلات الاجتماعية التي تواجه مرضى السكري خاصة في مجتمعنا السعودي تظل قليلة.
مشكلات اجتماعية:
أوضح السروي أن السكري يتسبب في الكثير من المشكلات الاجتماعية التي تؤثر سلبا على كافة جوانب حياة الأفراد، فقد تؤدي بالفرد إلى فقدان الاستمتاع بالحياة، وإلى الشعور بالوصمة الاجتماعية مما يضطر المريض إلى الابتعاد والانعزال عن الآخرين مما قد يرتبط بسلوكيات التواصل والتفاعل مع أفراد الأسرة والمجتمع. مما قد يفقده الدعم الأسري والمجتمعي، ليس هذا فحسب بل المريض أحياناً يشعر وكأنه موصوم بهذا المرض.
توصيات هامة:
خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات أبرزها: ضرورة قيام أخصائي الخدمة الاجتماعية بمتابعة الحالات عند الحاجة، والاهتمام بتنظيم المواعيد والاتصال بالمرضى الذين لديهم مشاكل اجتماعية، وضرورة إيجاد التوافق بين مريض السكري والأسرة، والحصول على توجيه من أخصائي التغذية بالمركز وبالنمط الغذائي، كما أوصت الدراسة بوجوب اهتمام مريض السكري بالعلاقات الزوجية ومع الأبناء والأصدقاء.
المشكلات الاجتماعية المرتبطة بمرضى السكري:
• فقدان الاستمتاع بالحياة.
• الشعور بالوصمة الاجتماعية.
• الابتعاد والانعزال عن الآخرين.
• فقدان الدعم الأسري والمجتمعي.
توصيات الدراسة:
- قيام أخصائي الخدمة الاجتماعية بمتابعة الحالات عند الحاجة.
- الاهتمام بتنظيم المواعيد والاتصال بالمرضى الذين لديهم مشاكل اجتماعية.
- ضرورة إيجاد التوافق بين مريض السكري والأسرة.
- الحصول على توجيه من أخصائي التغذية بالمركز وبالنمط الغذائي.
- وجوب اهتمام مريض السكري بالعلاقات الزوجية ومع الأبناء والأصدقاء.
