أعلنت مجموعة روشن (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة)، عن شراكتها مع جمعية «سند» لدعم برنامج سند التعليمي في مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال، بهدف تمكين الأطفال المصابين بالسرطان من متابعة تعليمهم دون انقطاع خلال فترة العلاج، مما يسهم في دعم تحصيلهم الأكاديمي وتعزيز صحتهم النفسية خلال رحلة التعافي.
وتزامنًا مع شهر رمضان المبارك، يبدأ برنامج سند التعليمي في توفير الدعم الأكاديمي والموارد اللازمة للأطفال خلال فترة علاجهم، الذي يهدف إلى تطبيق برنامج تعليمي إثرائي يتيح فرص تعلم ضمن بيئة تعليمية موجهة، مع مراعاة خصوصية الأطفال واحتياجاتهم الصحية والنفسية والاجتماعية، وتحسين الوضع النفسي للطفل المريض من خلال خدمة العلاج الترفيهي وتنمية المهارات الشخصية وتقديم التدريبات العملية.
وتسعى مجموعة روشن، من خلال هذه المبادرة، للتعاون مع جمعية سند لتوفير بيئة تعليمية في الفصول داخل مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال، تدعم وتعزز حق الطفل المريض في التعليم خلال فترة العلاج، وأن التعليم يُعد أداة قوية تعزز التوازن النفسي وتسهم في تحسين جودة حياتهم خلال هذه المرحلة الصعبة.
وتعكس هذه الشراكة التزام مجموعة روشن الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية، عبر دعم المبادرات ذات الأثر الإيجابي والمستدام على رفاهية المجتمع، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة في المملكة. وفي هذا السياق، قالت الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في «مجموعة روشن» غادة الرميان: تجسّد شراكتنا مع (جمعية سند) لدعم (برنامج سند التعليمي) في مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال، خطوة محورية في تمكين الأطفال من مواصلة تعليمهم وتحقيق النجاح خلال رحلة علاجهم، مبينة أن دعم مسيرتهم التعليمية لا يعكس فقط الالتزام المشترك بإحداث تأثير إيجابي ملموس، بل يؤكد أيضًا أن الغاية الأسمى تتجاوز مجرد تخفيف المعاناة، إذ تنبع من إيمان راسخ بقدرتهم على التعلم والمساهمة في نهضة المجتمع وازدهاره.
وتزامنًا مع شهر رمضان المبارك، يبدأ برنامج سند التعليمي في توفير الدعم الأكاديمي والموارد اللازمة للأطفال خلال فترة علاجهم، الذي يهدف إلى تطبيق برنامج تعليمي إثرائي يتيح فرص تعلم ضمن بيئة تعليمية موجهة، مع مراعاة خصوصية الأطفال واحتياجاتهم الصحية والنفسية والاجتماعية، وتحسين الوضع النفسي للطفل المريض من خلال خدمة العلاج الترفيهي وتنمية المهارات الشخصية وتقديم التدريبات العملية.
وتسعى مجموعة روشن، من خلال هذه المبادرة، للتعاون مع جمعية سند لتوفير بيئة تعليمية في الفصول داخل مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال، تدعم وتعزز حق الطفل المريض في التعليم خلال فترة العلاج، وأن التعليم يُعد أداة قوية تعزز التوازن النفسي وتسهم في تحسين جودة حياتهم خلال هذه المرحلة الصعبة.
وتعكس هذه الشراكة التزام مجموعة روشن الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية، عبر دعم المبادرات ذات الأثر الإيجابي والمستدام على رفاهية المجتمع، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة في المملكة. وفي هذا السياق، قالت الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في «مجموعة روشن» غادة الرميان: تجسّد شراكتنا مع (جمعية سند) لدعم (برنامج سند التعليمي) في مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال، خطوة محورية في تمكين الأطفال من مواصلة تعليمهم وتحقيق النجاح خلال رحلة علاجهم، مبينة أن دعم مسيرتهم التعليمية لا يعكس فقط الالتزام المشترك بإحداث تأثير إيجابي ملموس، بل يؤكد أيضًا أن الغاية الأسمى تتجاوز مجرد تخفيف المعاناة، إذ تنبع من إيمان راسخ بقدرتهم على التعلم والمساهمة في نهضة المجتمع وازدهاره.
