ووفقًا للدكتور شيام بالاجي، من كلية كينجز لندن، إذا اصطدم الكويكب بالأرض فقد يطلق طاقة تعادل 15 ميغا طن من مادة «تي. إن. تي»، مما يتسبب في أضرار واسعة النطاق إذا ضرب مدينة كبرى.
وقد رصد الكويكب للمرة الأولى في ديسمبر الماضي، والاحتمالية الحالية للاصطدام تبلغ %2.3، مما يجعله أكبر خطر على الأرض في الفضاء. وعلى الرغم من ذلك، يعتقد معظم الخبراء أن احتمالات تأثيره على مناطق مأهولة ضئيلة، وأن التأثيرات ستكون إقليمية، وليست عالمية.