إغلاق الجفن غير الكامل: من المفترض أن تكون الجفون مغلقة تمامًا عند النوم، لكن بالنسبة لبعض الأشخاص، تظل هذه العيون مفتوحة جزئيًا، عادة ما يكون ذلك بسبب مشكلة في الجلد أو العضلات حول عينيك، مما يعرض سطح العين للهواء ويجففها.

مشاكل في إنتاج الدموع أو جودتها: تتكون الدموع الصحية من ثلاث طبقات: الزيت والماء والمخاط، وغياب أي منها أو وجود خلل بها يؤدي إلى عدم حصول عينيك على التشحيم/الترطيب الذي تحتاجه، وبالتالي عدم طرد المهيجات.

البيئة الجافة: يؤدي النوم في مناخ جاف أو مع توجيه المروحة أو مكيف الهواء مباشرة على وجهك إلى تسريع عملية تبخر الدموع.


الحساسية: يمكن أن تؤدي الحساسية الموسمية إلى تهيج العين والمساهمة في جفافها.

الأدوية: قد تؤدي بعض الأدوية إلى جفاف العين كأثر جانبي، مثل مضادات الهيستامين، ومزيلات الاحتقان، ومضادات الاكتئاب، والإيزوتريتينوين.

ارتداء العدسات اللاصقة: النوم بالعدسات اللاصقة يمكن أن يحرم عينيك من الأكسجين، ويزيد من جفافهما.