ومع أن الكثافة السكانية تعد أحد مؤشرات القياس للمدن الذكية، فإن توفير الخدمات الذكية لسكان مدينة مليونية أصعب بكثير من مدينة ألفية، ومن ضمن قائمة أعلى 30 مدينة ذكية جاءت الرياض في المرتبة الرابعة بالقائمة، حيث كانت هناك 14 مدينة مليونية و16 ألفية.
المدينة الثانية
كما تم إدراج المدينة المنورة هذا العام في المؤشر، كثاني مدينة سعودية بعد الرياض، حيث احتلت المرتبة 73 عالميا والرابعة عربيا مُتقدمة بذلك على مدن تاريخية عريقة كذلك.
ونتيجة التحسنات الكبيرة التي شهدتها عاصمة المملكة، في 34 مؤشرا في جميع المجالات، كما يؤكد تضافر جهود جميع قطاعات الدولة في مجال توفير البنية التحتية المتطورة، والتطبيقات الذكية، وتنفيذ المشاريع التنموية؛ لتصبح الرياض والمدينة المنورة مدينتين ذكيتين، توفران لسكانهما وزوارهما مستوى عاليا من الرفاهية وجودة الحياة.
مؤشر IMD
يعتبر مركز التنافسية العالمي IMD على مدى أكثر من ثلاثين عامًا، رائدًا في البحث حول كيفية تنافس البلدان والشركات، والذي يهدف إلى وضع أسس للاستدامة وخلق القيمة، وتعتبر القدرة التنافسية للدول أحد أهم التطورات في الإدارة الحديثة، التي يلتزم مركز IMD بالقيادة فيها.
ترتيب المدن المليونية الذكية
12 نيويورك 19 مليونا
13 سيدني 9.7 ملايين
22 لندن 9 ملايين
30 الرياض 7.5 ملايين
1 سنغافورة 6 ملايين
18 سيدني 5.3 ملايين
19 ملبورن 5 ملايين
29 دبي 3.3 ملايين
4 تايبيه 2.6 مليون
16 بريزبن 2.3 مليون
11 فينا 1.9 مليون
9 أوكلاند 1.6 مليون
14 ميونيخ 1.5 مليون
28 أبوظبي 1.5 مليون
16 مدينة ذكية سكانها أقل من المليون
2 زيوريخ 402 ألف
3 أوسلو 617 ألفا
5 لوزان 137 ألفا
6 هلسنكي 631 ألفا
7 كوبنهاجن 602 ألف
8 جنيف 199 ألفا
10 بلباو 346 ألفا
15 سيراكوسا 125 ألفا
17 أمستردام 821 ألفا
20 دسلدروف 619 ألفا
21 نيوكاسل 300 ألف
23 لاعاي 508 آلاف
24 ليدز 792 ألفا
25 ستوكهولم 975 ألفا
26 مانشستر 553 ألفا
27 روتردام 623 ألفا