أول من قام ببناء الطرق المعبدة
ربما كان أكثر الشوارع التي بنيت، هي تلك التي كانت في مدن العراق القديمة «حوالي 4000 قبل الميلاد». وكانت سيليتس البريطانية تقوم ببناء طرق في نفس الوقت تقريبا. وقد قام المصريون القدماء ببناء أول الطرق المعبدة، أو الطرق السريعة، بعد حوالي عام واحد، أي بعد 500 عام. وقد تيسر وصول البواخر إلى الطرق المستوية والمفاقعة إلى حد كبير، وهي فكرة فرنسية «1860» دخلت في الإنتاج في المملكة المتحدة في عام 1867. بدأت بيركينز «المملكة المتحدة» في صناعة بكرات الطرق، التي تعمل بمحرك في عام 1904. ابتكر الرصف الحديث المفضل، الطارماك، عن طريق الصدفة في عام 1902 «المملكة المتحدة». تحميل رسوم لاستخدام الطريق يعود إلى عهد أشربانيبال «668 إلى حوالي 627 قبل الميلاد»، آخر ملك فعال للآشورية، الذي اتهم المسافرين بالإقامة بين سوسا وبابل «العراق/سورية».
بدايات الأشياء
الإشارات والمواقف
أول علامات الطريق، كان من المحتمل أن تكون معالم وضعت على طريق روما أبيان «312 قبل الميلاد». وبعد ذلك، كانت إشارات الطرق إلى حد كبير مسألة نزوة محلية. في عام 1697، قام البرلمان الإنجليزي بتخويل القضاة بوضع بصمات الأصابع الاتجاهية، وجعلهم ملزِمون بالتحولات في عام 1766. وكان ملك البرتغال بيتر الثاني قد حرض على لافتات الأولوية في أضيق الشوارع، في عاصمته عام 1686. وأصبحت العلامات بجانب إشارات أسماء الشوارع والبلدة، وأصبح انتشار هذه العلامات على نطاق واسع، في نهاية القرن التاسع عشر، كما انتشرت علامات التحذير من المخاطر التي ارتادها راكبو الدراجات الشجعان.
«قدم نادي السياحة الإيطالي أول نظام شامل لعلامات الطريق 1895 لبلده الموحد حديثا، وتم الاتفاق على نظام دولي في مؤتمر الطرق الدولي لعام 1908 في باريس، فرنسا. قامت المملكة المتحدة بطلاء الخطوط البيضاء الأولى على الطرق في عام 1918، كما قامت بتركيب عيون القط الأولى»حاصلة على براءة اختراع من بيرسي شو، 1934«. ظهرت مواقف سيارات في فرنسا والولايات المتحدة في حوالي 1900، وفي عام 1905 كانت أول سيارة مؤتمتة متعددة الطوابق. تم بناء موقف سيارات آلي في باريس، أوكلاهوما سيتي الولايات المتحدة الأمريكية وأطلق موقف السيارات بعد ثلاثين عاما.