تستقبل المملكة هذا اليوم مناسبة غالية على قلوبنا، يستشعر فيها المواطن الإنجازات التي دوّنها المؤسس -طيب الله ثراه- في سجل المملكة الحافل، حيث أثبت فيها أن لكل تاريخ مشرف.. حاضر مشرق، لقد شهدت المملكة نقلات نوعية شاملة في مختلف المجالات والميادين كرّست من خلالها دور المملكة المحوري في العالم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله-.
ففي عام 1139هـ الموافق 1727م اتضح شكلُ العلم برمزيته الخالدة، والتي تستوقفنا كل لحظة ونعيشها بمشاعر جياشة ودلالات عظيمة مستمدة من كلمة التوحيد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله والأمن العدل في الفصل والسيف والنماء والسلام في لونه، ومن ذلك العام ولا تزال الصورة حية ماثلة كما هي شاهدة على بزوغ مراحل النمو والازدهار، والطموح الذي يلامس الأفق متسقةً مع مقولة خادم الحرمين الشريفين «هدفنا أن تكون بلادنا الأولى»؛. ومقولة سمو ولي العهد (طموحنا عنان السماء)؛ لذا فإن القيادة الرشيدة لم تجعل من ذكرى يوم العلم يومًا للذكرى فقط، بل تاريخ يترجم ما تعنيه هذه المناسبة وغيرها من المناسبات الوطنية من إنجازات ونهضة على الأصعدة كافة.
التاريخ الذي سطره الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه - لا يُختصر بعجالة، فما تشهده المملكة اليوم من تقدم ونهضة إنما هو نتاج جهد موصول كلّله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين برسم مستقبل المملكة نحو مستهدفات طموحة، وهذه المناسبة تبعث في السعوديين العزيمة، نحو التقدم والطموح بفضل الله ثم بصيرة قادته ليسير وطننا الغالي نحو التقدم والنماء بخطى ثابتة لبناء مجتمع منتج يحقق أهداف رؤية هذا الوطن الغالي.
ففي عام 1139هـ الموافق 1727م اتضح شكلُ العلم برمزيته الخالدة، والتي تستوقفنا كل لحظة ونعيشها بمشاعر جياشة ودلالات عظيمة مستمدة من كلمة التوحيد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله والأمن العدل في الفصل والسيف والنماء والسلام في لونه، ومن ذلك العام ولا تزال الصورة حية ماثلة كما هي شاهدة على بزوغ مراحل النمو والازدهار، والطموح الذي يلامس الأفق متسقةً مع مقولة خادم الحرمين الشريفين «هدفنا أن تكون بلادنا الأولى»؛. ومقولة سمو ولي العهد (طموحنا عنان السماء)؛ لذا فإن القيادة الرشيدة لم تجعل من ذكرى يوم العلم يومًا للذكرى فقط، بل تاريخ يترجم ما تعنيه هذه المناسبة وغيرها من المناسبات الوطنية من إنجازات ونهضة على الأصعدة كافة.
التاريخ الذي سطره الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه - لا يُختصر بعجالة، فما تشهده المملكة اليوم من تقدم ونهضة إنما هو نتاج جهد موصول كلّله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين برسم مستقبل المملكة نحو مستهدفات طموحة، وهذه المناسبة تبعث في السعوديين العزيمة، نحو التقدم والطموح بفضل الله ثم بصيرة قادته ليسير وطننا الغالي نحو التقدم والنماء بخطى ثابتة لبناء مجتمع منتج يحقق أهداف رؤية هذا الوطن الغالي.