هذه هي الأخوة في أجلى وأوضح صورها، لقد اختار رئيس جمهورية لبنان الشقيق زيارة الرياض في أول جولة له خارج بلده، منذ تسلمه مهامه الرسمية، وفي المقابل استقبلت المملكة العربية السعودية الرئيس عون بترحاب حار وحفاوة كبرى، كما استقبلت من قبل الرئيس، أحمد الشرع، رئيس جمهورية سورية الشقيقة.
وفي المقابل أيضًا ثمن الضيف الكبير احتضان المملكة العربية السعودية للعديد من أهلنا اللبنانيين، حيث يقيمون على أرضها، يعملون في المملكة منذ أعوام طويلة، لعقود طويلة، ويضمنون بذلك حياة كريمة ومصدر رزق كاف لهم ولعوائلهم، داخل السعودية وفي لبنان وخارجه، وهكذا بات عون ولبنان في الرياض معًا.
حقيقة هذه هي مواقف المملكة المشرقة والمشرفة مع كل الأشقاء العرب، سواء كانوا في اليمن أو سورية ولبنان أو الرباط والسودان، وغيرهما، هذه الإخوة المتبادلة بين الأشقاء أبهجت الشارع العربي بشكل لا يوصف.
نعم.. هذه الإخوة المتبادلة بين قادة الأمة شرحت صدور وقلوب كل أبناء الأمة، من المحيط إلى الخليج، وتسهم بشكل فاعل وقوى جدًا في تلاحم أبناء الأمة وتعاضدهم مع بعضهم البعض.
وصحيفة بيروت تايمز الغراء، صحيفة كل العرب، تثمن ذلك كثيرًا كثيرًا، وتسخر كل صفحاتها ومكانتها المعروفة لتأكيد وتعزيز وترسيخ ذلك، وأول السعداء به.
ومن جهتهم أيضا لم،ولن ينسى كل العرب احتضان لبنان،لكل من لجأوا إلى بيروت،ووفرت لهم،الامان والحريه، وكل سبل العيش الرغيد، يوم كان لبنان سويسرا الشرق الاوسط.
وكلهم أمل اليوم،في عهد حكومتهم الجديده هذه،أن يعاد لبنان الى سابق عهده،بل وافضل منه،لينعم أهله بالسلام والاستقرار والحياة الكريمه التي تليق بهم.
تحية لأهلنا الغوالي في الرياض وبيروت ودمشق والخرطوم والقدس وسائر بلاد الأمة.
نعم،هذه هي مواقف المملكه، المشرقة والمشرفة.
وفي المقابل أيضًا ثمن الضيف الكبير احتضان المملكة العربية السعودية للعديد من أهلنا اللبنانيين، حيث يقيمون على أرضها، يعملون في المملكة منذ أعوام طويلة، لعقود طويلة، ويضمنون بذلك حياة كريمة ومصدر رزق كاف لهم ولعوائلهم، داخل السعودية وفي لبنان وخارجه، وهكذا بات عون ولبنان في الرياض معًا.
حقيقة هذه هي مواقف المملكة المشرقة والمشرفة مع كل الأشقاء العرب، سواء كانوا في اليمن أو سورية ولبنان أو الرباط والسودان، وغيرهما، هذه الإخوة المتبادلة بين الأشقاء أبهجت الشارع العربي بشكل لا يوصف.
نعم.. هذه الإخوة المتبادلة بين قادة الأمة شرحت صدور وقلوب كل أبناء الأمة، من المحيط إلى الخليج، وتسهم بشكل فاعل وقوى جدًا في تلاحم أبناء الأمة وتعاضدهم مع بعضهم البعض.
وصحيفة بيروت تايمز الغراء، صحيفة كل العرب، تثمن ذلك كثيرًا كثيرًا، وتسخر كل صفحاتها ومكانتها المعروفة لتأكيد وتعزيز وترسيخ ذلك، وأول السعداء به.
ومن جهتهم أيضا لم،ولن ينسى كل العرب احتضان لبنان،لكل من لجأوا إلى بيروت،ووفرت لهم،الامان والحريه، وكل سبل العيش الرغيد، يوم كان لبنان سويسرا الشرق الاوسط.
وكلهم أمل اليوم،في عهد حكومتهم الجديده هذه،أن يعاد لبنان الى سابق عهده،بل وافضل منه،لينعم أهله بالسلام والاستقرار والحياة الكريمه التي تليق بهم.
تحية لأهلنا الغوالي في الرياض وبيروت ودمشق والخرطوم والقدس وسائر بلاد الأمة.
نعم،هذه هي مواقف المملكه، المشرقة والمشرفة.