مع تصاعد الحديث عن امكانية نقل فلسطينيين من قطاع غزة، أكد الاجتماع السداسي العربي بالقاهرة، رفض تهجير الفلسطينيين، ودعم تنفيذ اتفاق وقف النار بكل مراحله.
كما أشار في بيانه اليوم السبت إلى أنه يتطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيق حل الدولتين.
كذلك شدد الاجتماع على تأكيد دعم الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاث (مصر وقطر وأمريكا)، لضمان تنفيذ الاتفاق بكل مراحله وبنوده، وصولاً للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، بما يضمن إيصال الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل.
كذلك أكد رفض أي محاولة لتحجيم دور الأونروا، وأهمية تنفيذ عملية شاملة لإعمار غزة، ودعوة المجتمع الدولي ومجلس الأمن لتنفيذ حل الدولتين، ورفض أي محاولة لتقسيم قطاع غزة/ والتأكيد على ضرورة انسحاب إسرائيل من غزة.
بدورها قالت الخارجية السعودية إن اجتماع القاهرة بحث إدامة وقف النار في غزة، كما ناقش تمكين السلطة الفلسطينية من القيام بمهامها، وبحث عودة المهجرين في غزة لمنازلهم بشكل آمن، وإيصال مزيد من المساعدات لغزة.
أتى هذا الاجتماع بعد أيام من طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقترحاً بنقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، ما لاقى رفضاً من هذين البلدين، وأطراف عربية ودولية أخرى.
كما أتى بعد يومين من سريان قرار الحكومة الإسرائيلية حظر أنشطة الأونروا في إسرائيل والقدس الشرقية المحتلة، اعتبارا من الخميس، والذي يحمل "عواقب كارثية" على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين.
يشار إلى أن وزراء خارجية مصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، والسعودية فيصل بن فرحان، وقطر محمد بن عبد الرحمن، والإمارات عبد الله بن زايد، شاركوا في اجتماع القاهرة، كما حضر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
فيما استبق وزير الخارجية المصري الاجتماع العربي بمباحثات ثنائية مع نظيره الأردني.
كما أشار في بيانه اليوم السبت إلى أنه يتطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيق حل الدولتين.
كذلك شدد الاجتماع على تأكيد دعم الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاث (مصر وقطر وأمريكا)، لضمان تنفيذ الاتفاق بكل مراحله وبنوده، وصولاً للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، بما يضمن إيصال الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل.
كذلك أكد رفض أي محاولة لتحجيم دور الأونروا، وأهمية تنفيذ عملية شاملة لإعمار غزة، ودعوة المجتمع الدولي ومجلس الأمن لتنفيذ حل الدولتين، ورفض أي محاولة لتقسيم قطاع غزة/ والتأكيد على ضرورة انسحاب إسرائيل من غزة.
بدورها قالت الخارجية السعودية إن اجتماع القاهرة بحث إدامة وقف النار في غزة، كما ناقش تمكين السلطة الفلسطينية من القيام بمهامها، وبحث عودة المهجرين في غزة لمنازلهم بشكل آمن، وإيصال مزيد من المساعدات لغزة.
أتى هذا الاجتماع بعد أيام من طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقترحاً بنقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، ما لاقى رفضاً من هذين البلدين، وأطراف عربية ودولية أخرى.
كما أتى بعد يومين من سريان قرار الحكومة الإسرائيلية حظر أنشطة الأونروا في إسرائيل والقدس الشرقية المحتلة، اعتبارا من الخميس، والذي يحمل "عواقب كارثية" على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين.
يشار إلى أن وزراء خارجية مصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، والسعودية فيصل بن فرحان، وقطر محمد بن عبد الرحمن، والإمارات عبد الله بن زايد، شاركوا في اجتماع القاهرة، كما حضر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
فيما استبق وزير الخارجية المصري الاجتماع العربي بمباحثات ثنائية مع نظيره الأردني.