عقد أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع غزة، اليوم، اجتماعاً تنسيقياً برئاسة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن أيمن الصفدي، وذلك في العاصمة الأردنية عمّان، بحضور رئيس وزراء فلسطين وزير الخارجية الدكتور محمد مصطفى، ووزير خارجية البحرين الدكتور عبداللطيف الزياني، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير الدولة للشؤون الخارجية في قطر سلطان المريخي، ونائب وزير الخارجية والهجرة بمصر السفير نبيل حبشي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه.
ويأتي الاجتماع الوزاري لتنسيق الجهود العربية والإسلامية المشتركة خلال أعمال الأسبوع رفيع المستوى للدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستعقد في مدينة نيويورك خلال الشهر الحالي، إضافة إلى بحث عدد من الموضوعات، وفي مقدمتها جهود وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والتصعيد الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وإنهاء الكارثة الإنسانية، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة المناطق المتضررة.
وبحث الوزراء سبل تكثيف التحرك العربي والإسلامي خلال أعمال الجمعية العامة بما يدعم الجهود الرامية إلى تفعيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويكفل تلبية حقوق الشعب الفلسطيني، ويخدم الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
وناقش الاجتماع، الجهود المشتركة لاتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك في ضوء مبادرة السلام العربية، والمبادرات الدولية ذات الصلة.
ويأتي الاجتماع الوزاري لتنسيق الجهود العربية والإسلامية المشتركة خلال أعمال الأسبوع رفيع المستوى للدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستعقد في مدينة نيويورك خلال الشهر الحالي، إضافة إلى بحث عدد من الموضوعات، وفي مقدمتها جهود وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والتصعيد الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وإنهاء الكارثة الإنسانية، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة المناطق المتضررة.
وبحث الوزراء سبل تكثيف التحرك العربي والإسلامي خلال أعمال الجمعية العامة بما يدعم الجهود الرامية إلى تفعيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويكفل تلبية حقوق الشعب الفلسطيني، ويخدم الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
وناقش الاجتماع، الجهود المشتركة لاتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك في ضوء مبادرة السلام العربية، والمبادرات الدولية ذات الصلة.