وتبارى الشاعران بقصيدتين عن يوم التأسيس، ثم توالت قصائدهما التي جمعت بين طرق المناحي الأدبية للشعر، والجمع بين جميل المعاني وبديع النظم، وحظيت بتفاعل من الحاضرين، ثم كان مجال المداخلات التي أثرت اللقاء، حيث لام الدكتور أحمد الحميد الشاعر الكناني على هجره الشعر، مبينًا أن ما انتقل إليه في مجال الألحان لا ينفك عن الشعر، فهو طريق وزنه وضبطه.
واحتفت الثلوثية بمشاركة من الشبل ماجد بن محمد الراقدي، حيث ألقى قصيدة للشاعر محمد الثبيتي تذكيرًا بعناية صاحب الثلوثية في حياته بتشجيع أصحاب المواهب ودعمهم. واختتم اللقاء بتكريم الشاعرين من قِبل الثلوثية.