أطلقت هيئة الأزياء مبادرة «مستقبل الاستدامة» تحت إطار ركيزة الاستدامة، بهدف دفع التغيير السلوكي للمستهلك في إعادة تدوير الملابس، وتستهدف الهيئة 92 مليون طن من فائض المنسوجات التي يتم إنتاجها سنويا.
وتُعد المبادرة مبادرة رائدة مستدامة صُممت لتعزيز إعادة تدوير الأزياء في مساحات البيع بالتجزئة في المملكة، وسيتم خلالها وضع صناديق إعادة التدوير في مراكز التسوق لتشجيع القطاعين العام والخاص على المشاركة في ممارسات إعادة تدوير الأزياء.
وتمثل مبادرة «مستقبل الاستدامة» تجسيدًا مباشرًا لركيزة الاستدامة في هيئة الأزياء، وتهدف إلى تعزيز الممارسات المستدامة في صناعة الأزياء وزيادة وعي المستهلكين، ودعم تطوير نظام إعادة تدوير المنسوجات الدائرية وزيادة الوعي العام بأهمية إعادة تدوير الأزياء.
نواح بيئية
وتقدم إعادة تدوير الملابس عديدا من الفوائد التي تمتد إلى النواحي البيئية والاجتماعية. على الصعيد البيئي، تساعد هذه العملية في تقليل الحاجة إلى إنتاج ملابس جديدة، مما يقلل من استهلاك الموارد الطبيعية مثل الماء والطاقة. يتم تحويل الملابس المستعملة إلى ألياف جديدة أو منتجات أخرى، مما يقلل من النفايات التي تذهب إلى المكبات ويقلل من التلوث.
ووفقا لمبادرة «عون» فإن عملية إعادة تدوير الملابس تبدأ بالفرز الأولي، حيث يتم تصنيف الملابس وفقًا لنوع النسيج، اللون، وحالة الملابس. هذا الفرز يتيح التعامل مع الملابس بشكل أكثر كفاءة ويمنع تلوث الأقمشة. بعد الفرز، تُرسل الملابس إلى مرافق إعادة التدوير حيث يتم تنظيفها وتجهيزها لإعادة الاستخدام أو تحويلها إلى منتجات جديدة.
أعلى فائض
في عام 2022، سجلت المملكة العربية السعودية أعلى فائض تجاري على مستوى منتجات الأقمشة والمنتجات النسيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة (فائض 525 مليون ريال سعودي)، تليها بلجيكا بقيمة (فائض 104 ملايين ريال سعودي)، وأستراليا بقيمة (فائض 66.8 مليون ريال سعودي).
من ناحية أخرى، تم تسجيل أعلى عجز تجاري على مستوى منتجات الأقمشة والمنتجات النسيجية مع الصين بقيمة (عجز 11.1 مليار ريال سعودي)، تليها الهند بقيمة (عجز 2.71 مليار ريال سعودي)، وبنغلاديش بقيمة (عجز 1.62 مليار ريال سعودي).
فوائد لإعادة التدوير
- الحفاظ على البيئة
- ترشيد استهلاك الطاقة
- الحد والتقليل من استخدام المواد الخام
- التقليل من الغازات المنبعثة
- خفض حجم النفايات.
- توفير ملابس أنيقة للعديد من الأفراد
وتُعد المبادرة مبادرة رائدة مستدامة صُممت لتعزيز إعادة تدوير الأزياء في مساحات البيع بالتجزئة في المملكة، وسيتم خلالها وضع صناديق إعادة التدوير في مراكز التسوق لتشجيع القطاعين العام والخاص على المشاركة في ممارسات إعادة تدوير الأزياء.
وتمثل مبادرة «مستقبل الاستدامة» تجسيدًا مباشرًا لركيزة الاستدامة في هيئة الأزياء، وتهدف إلى تعزيز الممارسات المستدامة في صناعة الأزياء وزيادة وعي المستهلكين، ودعم تطوير نظام إعادة تدوير المنسوجات الدائرية وزيادة الوعي العام بأهمية إعادة تدوير الأزياء.
نواح بيئية
وتقدم إعادة تدوير الملابس عديدا من الفوائد التي تمتد إلى النواحي البيئية والاجتماعية. على الصعيد البيئي، تساعد هذه العملية في تقليل الحاجة إلى إنتاج ملابس جديدة، مما يقلل من استهلاك الموارد الطبيعية مثل الماء والطاقة. يتم تحويل الملابس المستعملة إلى ألياف جديدة أو منتجات أخرى، مما يقلل من النفايات التي تذهب إلى المكبات ويقلل من التلوث.
ووفقا لمبادرة «عون» فإن عملية إعادة تدوير الملابس تبدأ بالفرز الأولي، حيث يتم تصنيف الملابس وفقًا لنوع النسيج، اللون، وحالة الملابس. هذا الفرز يتيح التعامل مع الملابس بشكل أكثر كفاءة ويمنع تلوث الأقمشة. بعد الفرز، تُرسل الملابس إلى مرافق إعادة التدوير حيث يتم تنظيفها وتجهيزها لإعادة الاستخدام أو تحويلها إلى منتجات جديدة.
أعلى فائض
في عام 2022، سجلت المملكة العربية السعودية أعلى فائض تجاري على مستوى منتجات الأقمشة والمنتجات النسيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة (فائض 525 مليون ريال سعودي)، تليها بلجيكا بقيمة (فائض 104 ملايين ريال سعودي)، وأستراليا بقيمة (فائض 66.8 مليون ريال سعودي).
من ناحية أخرى، تم تسجيل أعلى عجز تجاري على مستوى منتجات الأقمشة والمنتجات النسيجية مع الصين بقيمة (عجز 11.1 مليار ريال سعودي)، تليها الهند بقيمة (عجز 2.71 مليار ريال سعودي)، وبنغلاديش بقيمة (عجز 1.62 مليار ريال سعودي).
فوائد لإعادة التدوير
- الحفاظ على البيئة
- ترشيد استهلاك الطاقة
- الحد والتقليل من استخدام المواد الخام
- التقليل من الغازات المنبعثة
- خفض حجم النفايات.
- توفير ملابس أنيقة للعديد من الأفراد
