شارك في الدراسة 58 شخصًا، حيث تم عرض مشكلات وحلول عليهم، ثم تم تقديم مشكلات مشابهة دون حلول. بعد فترة راحة مدتها ساعتان، أخذ 28 متطوعًا قيلولة، بينما بقي الآخرون مستيقظين. أظهرت النتائج أن المشاركين الذين استراحوا كانوا أفضل في حل المشكلات التي واجهوها سابقًا، وكانت كمية نوم حركة العين السريعة مرتبطة بتحسين الأداء.
أكد الباحثون أن نوم حركة العين السريعة قد يعزز القدرة على استخدام نقل المعرفة بين المشكلات، مما يشير إلى أهمية القيلولة في تعزيز التفكير الإبداعي. نشرت النتائج في مجلة Journal of Sleep Research.