تشهد العلاقات السعودية الألمانية تناميا ملحوظا حيث سجل التبادل التجاري بين البلدين 7.6 مليارات دولار في أول تسعة أشهر من 2024.
واستحوذ صندوق "آرش المالية" السعودي للبتروكيماويات على مصنع لإنتاج البوليمر المكثف في ألمانيا.
ووق البلدان عددا من مذكرات التفاهم أبرز هامذكرة تفاهم لدعم رؤية 2030 وتمكين استراتيجيتها الرقمية، ومذكرة تعاون في مجال توليد وقود الهيدروجين النظيف، ومذكرات تعاون بالصناعات الكيميائية والاستشارات الهندسية والتقنية.
كما يتم استكشاف فرص توطين إنتاج قطع صب الألومنيوم للسيارات في المملكة.
جسر للهيدروجين الأخضر
ووقعت السعودية وألمانيا أمس مذكرة تفاهم إنشاء "الجسر السعودي-الألماني للهيدروجين الأخضر"، بين شركة أكوا باور وشركة "سيفي" الألمانية، وذلك لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء من السعودية إلى أوروبا.
وبموجب المذكرة، ستطور "أكوا باور"، و"سيفي" مشاريع مشتركة، بهدف أولي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً من السعودية إلى أوروبا بحلول عام 2030.
وستعمل "أكواباور"، في إطار هذه المذكرة، كمطور ومستثمر ومشغل رئيس لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، بينما ستعمل "سيفي" كمستثمر مشارك ومشترٍ رئيس، بصفتها واحدة من أكبر شركات تجارة الطاقة في أوروبا، لتتولى مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في ألمانيا وأوروبا.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها كإحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف.
واستحوذ صندوق "آرش المالية" السعودي للبتروكيماويات على مصنع لإنتاج البوليمر المكثف في ألمانيا.
ووق البلدان عددا من مذكرات التفاهم أبرز هامذكرة تفاهم لدعم رؤية 2030 وتمكين استراتيجيتها الرقمية، ومذكرة تعاون في مجال توليد وقود الهيدروجين النظيف، ومذكرات تعاون بالصناعات الكيميائية والاستشارات الهندسية والتقنية.
كما يتم استكشاف فرص توطين إنتاج قطع صب الألومنيوم للسيارات في المملكة.
جسر للهيدروجين الأخضر
ووقعت السعودية وألمانيا أمس مذكرة تفاهم إنشاء "الجسر السعودي-الألماني للهيدروجين الأخضر"، بين شركة أكوا باور وشركة "سيفي" الألمانية، وذلك لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء من السعودية إلى أوروبا.
وبموجب المذكرة، ستطور "أكوا باور"، و"سيفي" مشاريع مشتركة، بهدف أولي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً من السعودية إلى أوروبا بحلول عام 2030.
وستعمل "أكواباور"، في إطار هذه المذكرة، كمطور ومستثمر ومشغل رئيس لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، بينما ستعمل "سيفي" كمستثمر مشارك ومشترٍ رئيس، بصفتها واحدة من أكبر شركات تجارة الطاقة في أوروبا، لتتولى مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في ألمانيا وأوروبا.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها كإحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف.
