الاكتشاف الجديد، الذي يحمل اسم FRB 20240209A، جاء من مجرة قديمة جدًا وميتة، عمرها 11.3 مليار سنة، وتقع على بعد ملياري سنة ضوئية من الأرض. هذا يتناقض مع الفهم السابق الذي كان يربط هذه الإشارات بمجرات أصغر سنًا.
أظهرت المحاكاة أن هذه المجرة تتمتع بسطوع وكتلة ضخمة، مما يجعلها واحدة من أكثر المجرات كثافة التي تم اكتشافها. هذا الاكتشاف يشير إلى أن التدفقات الراديوية السريعة قد تأتي من مصادر متنوعة أكثر مما كان يُعتقد سابقًا، مما يجعل علم الفلك أكثر إثارة.