أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري، أن مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تُعد من أكبر التحديات الصحية التي تواجه العالم اليوم، وتتطلب توحيد الجهود لإطلاق مبادرات تساهم في تعزيز التقدُّم في ملف البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.
جاء ذلك في افتتاح المؤتمر الوزاري العالمي الرابع لمقاومة مضادات الميكروبات الذي تحتضنه السعودية، حيث يشارك في المؤتمر أكثر من 48 وزيرًا ونائب وزير من قطاعات الصحة والبيئة والزراعة، ومشاركة أكثر من 57 دولة من دول العالم، إضافة إلى 450 مشاركًا من منظمات الأمم المتحدة؛ بهدف تعزيز التعاون العالمي لمكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.
وأشار الدكتور عسيري إلى أن مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تُعد من أكبر المشكلات الصحية، إذ تؤثر بشكل مباشر على جودة حياة الإنسان وصحته، كما تمتد آثارها لتشمل صحة الحيوان والأمن الغذائي وحتى النواحي البيئية.
مؤكداً على أن هذه التحديات تتطلب تعاوناً بين جميع القطاعات المعنية، وهو ما يبرز أهمية المؤتمر الذي يجمع المسؤولين من مختلف دول العالم، لمشاركة الخبرات والخروج بالتزامات واضحة وخطة عمل من شأنها دفع المسار في الاتجاه الصحيح نحو مكافحة الجراثيم المقاومة وتحقيق نتائج ملموسة.
جاء ذلك في افتتاح المؤتمر الوزاري العالمي الرابع لمقاومة مضادات الميكروبات الذي تحتضنه السعودية، حيث يشارك في المؤتمر أكثر من 48 وزيرًا ونائب وزير من قطاعات الصحة والبيئة والزراعة، ومشاركة أكثر من 57 دولة من دول العالم، إضافة إلى 450 مشاركًا من منظمات الأمم المتحدة؛ بهدف تعزيز التعاون العالمي لمكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.
وأشار الدكتور عسيري إلى أن مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تُعد من أكبر المشكلات الصحية، إذ تؤثر بشكل مباشر على جودة حياة الإنسان وصحته، كما تمتد آثارها لتشمل صحة الحيوان والأمن الغذائي وحتى النواحي البيئية.
مؤكداً على أن هذه التحديات تتطلب تعاوناً بين جميع القطاعات المعنية، وهو ما يبرز أهمية المؤتمر الذي يجمع المسؤولين من مختلف دول العالم، لمشاركة الخبرات والخروج بالتزامات واضحة وخطة عمل من شأنها دفع المسار في الاتجاه الصحيح نحو مكافحة الجراثيم المقاومة وتحقيق نتائج ملموسة.
