تولت 8 مهندسات من قسم التصاميم والدراسات الهندسية في التجمع الصحي بالمدينة المنورة عرض المشاريع الصحية الحديثة في المدينة المنورة، من خلال رسمهن الهندسي وإعدادهن للتصاميم والمخططات، ولعبن دورا بارزا في تصميم وتنفيذ تلك المنشآت.
والمهندسات الـ8 هن مريم مطر الشيخ، وأصالة وليد بنا، وميعاد عبدالله العزيزي، وغدير عبدالمنعم العوفي، ومها الردادي، وهوازن عبدالله الحسيني، والمصممات عهود العنزي ورنا مدخلي.
ولقي تصميم الأعمال الهندسية لتلك المنشآت الحديثة، والتي تم تدشينها أخيرا استحسانا من المجتمع والمهتمين الذين أشادوا بروعة تصميمها وتناسق ألوانها، والاهتمام بأدق تفاصيلها.
وتضمنت تلك المشاريع الإنشائية، مشروع العيادات الخارجية في مستشفى الملك فهد، والمرحلة الأولى من مراكز الرعاية الصحية الأولية.
فريق مهندسين
قادت المهندسة مها الردادي، المتخصصة في الهندسة المعمارية، فريق المهندسين في تصميم عدد من المراكز الصحية في المنطقة، ومشروع تطوير اعتماد تصميم يركز على توفير بيئة مريحة وآمنة للمرضى، مع مراعاة أفضل معايير الاستدامة البيئية، وتحسين تجربة المرضى؛ من خلال تحسين تدفق الحركة داخل المركز، وتقليل وقت الانتظار.
تحسين الأنظمة
بدورها، لعبت المهندسة أصالة بنا، المتخصصة في هندسة التصميم الداخلي، دورًا رئيسًا في تحسين الأنظمة الهندسية والرقمية لمراكز الرعاية الصحية، حيث كانت جزءًا من فريق تطوير الأنظمة الرقمية في أحد مراكز الرعاية الصحية.
وتم تصميم نظام لأتمتة العمل الطبي وتطبيق الأنظمة الرقمية، كما عملت المهندسة أصالة على دمج تقنيات ذكية تساعد في إدارة رحلة المستفيد بشكل أفضل داخل المنشأة، مما أسهم في تقليل تكاليف التشغيل وزيادة كفاءة المركز والمساعدة في تحسين الخدمة المقدمة.
توفير مزايا
حرصت الأعمال الهندسية والتخطيطية على الاستفادة من المساحات وتوفير مزايا مميزة ومستدامة في المباني الحديثة بالمرحلة الأولى من المراكز الصحية بالمدينة المنورة، وذلك بإنشاء مجالس استشارية في محيط المراكز الصحية وتأثيثها لتتوافق مع رغبات واحتياجات سكان الحي، إضافة إلى الالتزام بالمعايير الهندسية والكود السعودي، وتوفير احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، مع نشر مسطحات خضراء واستخدام التصاميم العصرية في تصميم المباني.
طاقة تشغيلية
يذكر أنه تم تدشين الخدمات الطبّية في المبنى الجديد للعيادات الخارجية في مستشفى الملك فهد العام بطاقة تشغيلية 84 عيادة، والتي نفذها تجمع المدينة المنورة الصحي بقيمة 54 مليون ريال، وفق أفضل المعايير الإنشائية، في إطار تطوير وتحسين منظومة الخدمات الصحيّة المقدمة لسكان وزوار المنطقة، وذلك لتوفير جميع الإمكانيات المادية والبشرية، في سبيل الارتقاء بالخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمستفيدين؛ تحقيقًا للأهداف الإستراتيجية لبرنامج تحوّل القطاع الصحي ضمن مستهدفات رؤية المملكة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الطبية والعلاجية على الوجه الأمثل.
زيادة في المساحة
شمل مبنى العيادات الخارجية الذي جرى إنشاؤه على مساحة 18 ألف متر مربع زيادة تصل إلى 4 أضعاف عن مساحة المبنى القديم، وكذلك خدمات العيادات المتخصصة والخدمات الطبية واللوجستية المساندة، والتي تسهم في رفع الطاقة الاستيعابية والتشغيلية في العيادات الخارجية، وتقلص قوائم الانتظار، وتطور أنظمة العمل الرقمية بما يتوافق مع مستهدفات برنامج التحول الصحي أحد برامج رؤية السعودية 2030.
كما تم الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية التي نفذها التجمع الصحي، وتمثلت في 7 مراكز للرعاية الصحية تشمل مركزًا استشاريًا لتقديم الخدمات الطبية التخصصية شرق المدينة المنورة.
والمهندسات الـ8 هن مريم مطر الشيخ، وأصالة وليد بنا، وميعاد عبدالله العزيزي، وغدير عبدالمنعم العوفي، ومها الردادي، وهوازن عبدالله الحسيني، والمصممات عهود العنزي ورنا مدخلي.
ولقي تصميم الأعمال الهندسية لتلك المنشآت الحديثة، والتي تم تدشينها أخيرا استحسانا من المجتمع والمهتمين الذين أشادوا بروعة تصميمها وتناسق ألوانها، والاهتمام بأدق تفاصيلها.
وتضمنت تلك المشاريع الإنشائية، مشروع العيادات الخارجية في مستشفى الملك فهد، والمرحلة الأولى من مراكز الرعاية الصحية الأولية.
فريق مهندسين
قادت المهندسة مها الردادي، المتخصصة في الهندسة المعمارية، فريق المهندسين في تصميم عدد من المراكز الصحية في المنطقة، ومشروع تطوير اعتماد تصميم يركز على توفير بيئة مريحة وآمنة للمرضى، مع مراعاة أفضل معايير الاستدامة البيئية، وتحسين تجربة المرضى؛ من خلال تحسين تدفق الحركة داخل المركز، وتقليل وقت الانتظار.
تحسين الأنظمة
بدورها، لعبت المهندسة أصالة بنا، المتخصصة في هندسة التصميم الداخلي، دورًا رئيسًا في تحسين الأنظمة الهندسية والرقمية لمراكز الرعاية الصحية، حيث كانت جزءًا من فريق تطوير الأنظمة الرقمية في أحد مراكز الرعاية الصحية.
وتم تصميم نظام لأتمتة العمل الطبي وتطبيق الأنظمة الرقمية، كما عملت المهندسة أصالة على دمج تقنيات ذكية تساعد في إدارة رحلة المستفيد بشكل أفضل داخل المنشأة، مما أسهم في تقليل تكاليف التشغيل وزيادة كفاءة المركز والمساعدة في تحسين الخدمة المقدمة.
توفير مزايا
حرصت الأعمال الهندسية والتخطيطية على الاستفادة من المساحات وتوفير مزايا مميزة ومستدامة في المباني الحديثة بالمرحلة الأولى من المراكز الصحية بالمدينة المنورة، وذلك بإنشاء مجالس استشارية في محيط المراكز الصحية وتأثيثها لتتوافق مع رغبات واحتياجات سكان الحي، إضافة إلى الالتزام بالمعايير الهندسية والكود السعودي، وتوفير احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، مع نشر مسطحات خضراء واستخدام التصاميم العصرية في تصميم المباني.
طاقة تشغيلية
يذكر أنه تم تدشين الخدمات الطبّية في المبنى الجديد للعيادات الخارجية في مستشفى الملك فهد العام بطاقة تشغيلية 84 عيادة، والتي نفذها تجمع المدينة المنورة الصحي بقيمة 54 مليون ريال، وفق أفضل المعايير الإنشائية، في إطار تطوير وتحسين منظومة الخدمات الصحيّة المقدمة لسكان وزوار المنطقة، وذلك لتوفير جميع الإمكانيات المادية والبشرية، في سبيل الارتقاء بالخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمستفيدين؛ تحقيقًا للأهداف الإستراتيجية لبرنامج تحوّل القطاع الصحي ضمن مستهدفات رؤية المملكة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الطبية والعلاجية على الوجه الأمثل.
زيادة في المساحة
شمل مبنى العيادات الخارجية الذي جرى إنشاؤه على مساحة 18 ألف متر مربع زيادة تصل إلى 4 أضعاف عن مساحة المبنى القديم، وكذلك خدمات العيادات المتخصصة والخدمات الطبية واللوجستية المساندة، والتي تسهم في رفع الطاقة الاستيعابية والتشغيلية في العيادات الخارجية، وتقلص قوائم الانتظار، وتطور أنظمة العمل الرقمية بما يتوافق مع مستهدفات برنامج التحول الصحي أحد برامج رؤية السعودية 2030.
كما تم الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية التي نفذها التجمع الصحي، وتمثلت في 7 مراكز للرعاية الصحية تشمل مركزًا استشاريًا لتقديم الخدمات الطبية التخصصية شرق المدينة المنورة.
