عاشت جازان أجواء من الفرح والحزن رياضيا، تمثلت في تفوق عميد الجنوب التهامي في دوري الدرجة الثالثة، وفشل نادي بيش في تحقيق نتيجة إيجابية، والتي عاشت معها محافظة بيش أجواء من الحزن.
واقترب التهامي من تحقيق تأهل تاريخي إلى دوري الدرجة الثانية للموسم المقبل، مع تبقي جولتين أخيرتين، أشعل معها أفراح عشاقه في جيزان، حيث حقق انتصارا ثمينا أمام نظيره محايل بهدفين نظيفين، حافظ معها على صدارته لفرق المجموعة الأولى بـ34 نقطة، إذ يلعب الفريق آخر مواجهتين له على أرضه وبين جمهوره، الأمر الذي يعزز موقفه في التأهل بشرط عدم التفريط بنقاط المواجهتين المقبلتين، في المقابل فشل بيش في تحقيق الانتصار أمام منافسه الشرق، والذي صعب معه موقفه من التأهل، بعد توسع الفارق النقطي مع الأخير إلى 4 نقاط، محققا 32 نقطة في المركز الثاني خلف المتصدر الشرق بـ36 نقطة، ولم يستفد بيش من خبرته في دوري الثالثة والذي يشارك فيه للمرة الثالثة على التوالي، رغم وصوله إلى صدارة الترتيب في الجولات السابقة.
وتشهد جازان نهاية الأسبوع الحالي ديربي جازاني في دوري الثالثة بين التهامي والأمجاد ضمن المجموعة الأولى، حيث يستحوذ اللقاء على اهتمام الرياضيين، إذ يدخل الأول بفرصة الفوز لضمان التأهل، فيما يحاول الثاني حفظ ماء الوجه له في الدوري، ومحاولة الإنقاذ الأخيرة له من شبح الهبوط، وسط رغبة في عرقلة المتصدر وإلحاقه الهزيمة الأولى في الدوري.
واقترب التهامي من تحقيق تأهل تاريخي إلى دوري الدرجة الثانية للموسم المقبل، مع تبقي جولتين أخيرتين، أشعل معها أفراح عشاقه في جيزان، حيث حقق انتصارا ثمينا أمام نظيره محايل بهدفين نظيفين، حافظ معها على صدارته لفرق المجموعة الأولى بـ34 نقطة، إذ يلعب الفريق آخر مواجهتين له على أرضه وبين جمهوره، الأمر الذي يعزز موقفه في التأهل بشرط عدم التفريط بنقاط المواجهتين المقبلتين، في المقابل فشل بيش في تحقيق الانتصار أمام منافسه الشرق، والذي صعب معه موقفه من التأهل، بعد توسع الفارق النقطي مع الأخير إلى 4 نقاط، محققا 32 نقطة في المركز الثاني خلف المتصدر الشرق بـ36 نقطة، ولم يستفد بيش من خبرته في دوري الثالثة والذي يشارك فيه للمرة الثالثة على التوالي، رغم وصوله إلى صدارة الترتيب في الجولات السابقة.
وتشهد جازان نهاية الأسبوع الحالي ديربي جازاني في دوري الثالثة بين التهامي والأمجاد ضمن المجموعة الأولى، حيث يستحوذ اللقاء على اهتمام الرياضيين، إذ يدخل الأول بفرصة الفوز لضمان التأهل، فيما يحاول الثاني حفظ ماء الوجه له في الدوري، ومحاولة الإنقاذ الأخيرة له من شبح الهبوط، وسط رغبة في عرقلة المتصدر وإلحاقه الهزيمة الأولى في الدوري.
