«الوطن» رصدت الأوضاع بقرية أم الهنود والتقت الأهالي ووقفت على معاناتهم التي تركزت على عدم وجود السفلتة والإنارة، وقال عدد من الأهالي إن معاناتهم طويلة ومستمرة ولم تحل إلى الآن بالرغم من مطالباتهم بالسفلتة والإنارة للقرية لكن بدون فائدة، فشوارع القرية بدون سفلتة، وكذلك لا يوجد بها إنارة، وهذه أهم المشاريع التي تفتقر لها القرية، بالإضافة إلى أن الوصلة من الطريق الدولي والمؤدية إلى القرية بدون سفلتة، وعند هطول الأمطار ينقطع الأبناء عن المدارس لأكثر من أسبوع، مطالبين الجهات المعنية سرعة التفاعل مع مطالبهم التي تأخرت، معتبرين أن قريتهم الوحيدة بمحافظة الدرب دون سفلتة ولا إنارة.