ساهم انخفاض درجة الحرارة والأجواء الخريفية المعتدلة مع عودة المدارس في إنعاش سوق الجمعة أو ما يسميه العامة «سوق المقاصيص» بمنطقة القصيم.

ويعد السوق من الأسواق الشعبية التي تنشط يوم الجمعة من كل أسبوع، وينتظره السكان بشغف لما فيه من سلع مستخدمة ورخيصة الثمن أو سلع جديدة مخفضة مقارنة بالأسواق التجارية.

ويعرض الباعة منتجاتهم على قارعة الطريق أو على الأرصفة بداية من بعد صلاة الجمعة حتى غروب الشمس، فيما يشهد السوق حراكا ضعيفا خلال الصيف لقلة زواره بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي تسطع على البسطات المكشوفة وتمنع المتسوقين أحيانا من الذهاب للسوق.