جذبت قاعة محمد السبيعي للطفل بمركز القصيم العلمي زوار مهرجان واحة الطفل، الذي انطلق من 22 يناير وسيستمر حتى 1 فبراير، ويضم العديد من البرامج والفعاليات من الساعة الرابعة إلى العاشرة مساء.
وتعد قاعة السبيعي من المبادرات الناجحة، وهي مبادرة وطنية لبناء منظومة متكاملة لإعداد الطفل للمستقبل في عالم متسارع يشهد تطورًا كبيرًا في المجالات العلمية والتقنية، إذ تتنافس الدول لتحقيق التميز في الاقتصاد المعرفي.
وقال المشرف العام على مركز القصيم العلمي، دكتور أحمد الشبل، إنه إيمانًا بأهمية إعداد جيل مُبتكر وقادر على مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية، يُقدّم هذا المشروع برامج تفاعلية مُصمّمة خصيصًا للأطفال من عمر 6 إلى 12 عامًا، تهدف إلى غرس حبّ العلوم والاستكشاف في نفوس الأطفال من خلال أساليب حديثة ومُبتكرة، تشمل قاعة معروضات تفاعلية تُغطّي مجالات متنوعة مثل مستقبل التقنية، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والفضاء، والطيران، والطاقة المتجددة، والصحة، والبيئة والمناخ. كما تُقدّم المبادرة برامج تدريبية مُتخصّصة تعتمد على منهجية STEM في «العلوم، التكنولوجيا، الهندسة، والرياضيات»، لتطوير مهارات الأطفال بشكل شامل. وتحقيقًا لرؤية المملكة 2030، يُؤكّد هذا المشروع أهمية تضافر الجهود بين الأسرة والمدرسة والمراكز العلمية المُتخصّصة، لاكتشاف قدرات الأطفال وتعزيز مهاراتهم، وإعدادهم ليصبحوا قادة فاعلين في المستقبل.
وتعد قاعة السبيعي من المبادرات الناجحة، وهي مبادرة وطنية لبناء منظومة متكاملة لإعداد الطفل للمستقبل في عالم متسارع يشهد تطورًا كبيرًا في المجالات العلمية والتقنية، إذ تتنافس الدول لتحقيق التميز في الاقتصاد المعرفي.
وقال المشرف العام على مركز القصيم العلمي، دكتور أحمد الشبل، إنه إيمانًا بأهمية إعداد جيل مُبتكر وقادر على مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية، يُقدّم هذا المشروع برامج تفاعلية مُصمّمة خصيصًا للأطفال من عمر 6 إلى 12 عامًا، تهدف إلى غرس حبّ العلوم والاستكشاف في نفوس الأطفال من خلال أساليب حديثة ومُبتكرة، تشمل قاعة معروضات تفاعلية تُغطّي مجالات متنوعة مثل مستقبل التقنية، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والفضاء، والطيران، والطاقة المتجددة، والصحة، والبيئة والمناخ. كما تُقدّم المبادرة برامج تدريبية مُتخصّصة تعتمد على منهجية STEM في «العلوم، التكنولوجيا، الهندسة، والرياضيات»، لتطوير مهارات الأطفال بشكل شامل. وتحقيقًا لرؤية المملكة 2030، يُؤكّد هذا المشروع أهمية تضافر الجهود بين الأسرة والمدرسة والمراكز العلمية المُتخصّصة، لاكتشاف قدرات الأطفال وتعزيز مهاراتهم، وإعدادهم ليصبحوا قادة فاعلين في المستقبل.
