في وقت بات يحتل فيه الذكاء الاصطناعي مساحات واسعة من نقاشات الأوساط العلمية، بفعل التأثير الكبير لشات جي بي تيه، تبقى ثمة تطبيقات علمية مذهلة لهذه التقنية الواعدة، حيث وجد علماء الأحياء طرقاً للاستفادة من الذكاء الاصطناعي، لاستكشاف الوظائف الأساسية للجينات البشرية.
ولفترة طويلة عكف باحثون في جامعة كاليفورنيا سان دييغو على التحقيق في تسلسل الحمض النووي عبر الذكاء الاصطناعي، لتحديد جزء مفقود من أحجية غامضة مرتبطة بتنشيط الجينات، وهي عملية أساسية تشارك في النمو والتطور والمرض، باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث اكتشف البروفيسور في كلية العلوم البيولوجية جيمس.
والجزء المرتبط بتنشيط جيناتنا في الحمض النووي، وقاد هذا الاكتشاف إلى اكتشاف مهم، أخيراً، لتسلسلات نادرة في الحمض النووي البشري تعرف اختصاراً بـ «DPR»، المصممة خصيصاً لتكون نشطة في البشر، بحسب ما نقلت ورقة بحثية، نشرت في مجلة «Genes & Developmen».
ولفترة طويلة عكف باحثون في جامعة كاليفورنيا سان دييغو على التحقيق في تسلسل الحمض النووي عبر الذكاء الاصطناعي، لتحديد جزء مفقود من أحجية غامضة مرتبطة بتنشيط الجينات، وهي عملية أساسية تشارك في النمو والتطور والمرض، باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث اكتشف البروفيسور في كلية العلوم البيولوجية جيمس.
والجزء المرتبط بتنشيط جيناتنا في الحمض النووي، وقاد هذا الاكتشاف إلى اكتشاف مهم، أخيراً، لتسلسلات نادرة في الحمض النووي البشري تعرف اختصاراً بـ «DPR»، المصممة خصيصاً لتكون نشطة في البشر، بحسب ما نقلت ورقة بحثية، نشرت في مجلة «Genes & Developmen».
