اختتم مهرجان وادي حلي الخامس، فعالياته بحضور تجاوز 100 ألف زائر خلال أيام المهرجان، التي استمرت شهرين.
وكان محافظ القنفذة محمد عبدالعزيز القباع، دشن المهرجان في موسمه الخامس، بحضور رئيس مركز حلي سليمان الحربي، ووكيل الأمين لبلديات المحافظات بأمانة جدة محمد حسن الزهراني، ورئيس بلدية حلي المهندس سليمان الذيبي، وعدد من المسؤولين.
وقال المشرف على القرية التراثية خليل عرب، إن المهرجان لقى إقبالا كبيرا، وحضورا كثيفا من الأهالي والزوار تجاوز الـ 100 ألف زائر. بسبب التوسع في برامج المهرجان بشكل عام والقرية التراثية بشكل خاص.
وقال عرب إن عدد الأسر المنتجة المشاركة في المهرجان بلغ 114 أسرة، ما بين أيتام وأرامل وفقراء، وقد خصصت بلدية حلي مواقع مجهزة ومهيأة لهذه الأسر، كذلك تم تأمين أكثر من 50 وظيفة للفتيات والشباب في المهرجان.
وضم المهرجان أركانا ومحتويات، شملت ركن الأسر المنتجة والأعمال الفنية، والقرية التراثية التي احتوت على العديد من الأدوات الحرفية، والأعمال المهنية والموروث الشعبي في الشعر، والألعاب الشعبية ومسرح الطفل، ونفذت الإدارة النسائية في جمعية أيتام حلي، وضمن فريق مشروع عناية، مبادرة للعمال بعنوان «تحية».
وكان محافظ القنفذة محمد عبدالعزيز القباع، دشن المهرجان في موسمه الخامس، بحضور رئيس مركز حلي سليمان الحربي، ووكيل الأمين لبلديات المحافظات بأمانة جدة محمد حسن الزهراني، ورئيس بلدية حلي المهندس سليمان الذيبي، وعدد من المسؤولين.
وقال المشرف على القرية التراثية خليل عرب، إن المهرجان لقى إقبالا كبيرا، وحضورا كثيفا من الأهالي والزوار تجاوز الـ 100 ألف زائر. بسبب التوسع في برامج المهرجان بشكل عام والقرية التراثية بشكل خاص.
وقال عرب إن عدد الأسر المنتجة المشاركة في المهرجان بلغ 114 أسرة، ما بين أيتام وأرامل وفقراء، وقد خصصت بلدية حلي مواقع مجهزة ومهيأة لهذه الأسر، كذلك تم تأمين أكثر من 50 وظيفة للفتيات والشباب في المهرجان.
وضم المهرجان أركانا ومحتويات، شملت ركن الأسر المنتجة والأعمال الفنية، والقرية التراثية التي احتوت على العديد من الأدوات الحرفية، والأعمال المهنية والموروث الشعبي في الشعر، والألعاب الشعبية ومسرح الطفل، ونفذت الإدارة النسائية في جمعية أيتام حلي، وضمن فريق مشروع عناية، مبادرة للعمال بعنوان «تحية».
