زيادة الوزن: يزداد وزن معظم الحوامل من 11 - 16 كيلو خلال الحمل، ويشكل هذا الوزن الزائد ضغطًا على الأوعية الدموية والأعصاب في منطقة الحوض والظهر.
التغيرات الهرمونية: خلال الحمل يصنع الجسم هرمون الريلاكسين، والذي يساعد على إرخاء الأربطة في منطقة الحوض، ويمكن لهذا الهرمون إرخاء الأربطة، التي تدعم العمود الفقري، وهذا ما يسبب الألم.
انفصال العضلات: قد يسبب توسع الرحم انفصال عضلات البطن المستقيمة، والتي تمتد من القفص الصدري حتى عظم العانة، وهذا يؤدي لتفاقم آلام الظهر للحامل.
تغير مركز الثقل: بسبب نمو الجنين ينتقل مركز الثقل عند الحامل للأمام بشكل تدريجي، وهذا ما يجعل الحامل تغير من وضعية جسمها باستمرار، وتحني ظهرها لموازنة الجسم وهذا قد يسبب الألم.
التوتر والقلق: يمكن أن تصاب الحامل بتوتر عضلي في منطقة الظهر، بسبب الشعور بالضغط العصبي، وهذا ما يجعلها تشعر بآلام في الظهر.