ولفت إلى أن «هياكل الدولة مستمرة وتعمل بنسق حثيث»، مؤكدا على «التنسيق الكامل والإرادة المشتركة بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ومع سائر المؤسسات الأخرى».
وأشار أيضا، إلى أن «تونس دخلت مرحلة جديدة من تاريخها، مختلفة عن المراحل السابقة، وتتطلب استنباط تصورات وأدوات عمل جديدة لإدارة الشأن العام خارج الأطر والمفاهيم التقليدية».
كما جدد حرصه على «ضمان الحقوق والحريات الواردة في نص الدستور»، مشيرا إلى أن «التدابير الاستثنائية قد تم اتخاذها لإنقاذ الدولة والشعب».