تعد محافظة أملج التابعة لمنطقة تبوك من المحافظات الزراعية، حيث تشتهر بزراعة النخيل والمانجو بأعداد كثيرة، وعلى مساحات زراعية شاسعة جداً، وفي كل عام يطرح الإنتاج -ولله الحمد- بكميات كبيرة جداً، ويفوق المحصول المعروض للبيع الطلب التسويقي، ونتيجة لذلك يباع بثمن بخس، ويتضرر من ذلك المزارعون، حيث لا يوجد مسوقون يروجون ويصدرون إنتاج المحافظة من المنجا والرطب إلى أسواق المملكة المختلفة.
ولذلك فأغلب الإنتاج يتعرض للتلف نتيجة عدم التسويق وكثرة المعروض، بل يستخدم علفا للحيوانات لبخس ثمنه.
لذلك طالب عدد من المواطنين المزارعين في المحافظة بإنشاء جمعية زراعية تهتم بإنتاج مزارعهم وتقدم عددا من الخبرات والحلول والنصائح لهم، فالمزارع في أملج يخسر جهدا ومالا، لأن العرض يفوق الطلب، ولغياب الخطة التسويقية المبنية على طريقة تجارية صحيحة إلى خارج أملج.
ويعد إنشاء جمعية تعاونية من الحلول التي تساعد المزارعين على الكسب وزيادة الإنتاجية مستقبلا بطرق صحيحة، حيث يوجد في المحافظة أكثر من 6 آلاف مزرعة تقريبا، وكلها منتجة ولله الحمد.
وكذلك من معاناة مزارعي أملج عدم إقامة مهرجان سنوي لعرض منتجاتهم، وهو من الحلول التسويقية التي تساهم في الحد من معاناتهم.
ولذلك فأغلب الإنتاج يتعرض للتلف نتيجة عدم التسويق وكثرة المعروض، بل يستخدم علفا للحيوانات لبخس ثمنه.
لذلك طالب عدد من المواطنين المزارعين في المحافظة بإنشاء جمعية زراعية تهتم بإنتاج مزارعهم وتقدم عددا من الخبرات والحلول والنصائح لهم، فالمزارع في أملج يخسر جهدا ومالا، لأن العرض يفوق الطلب، ولغياب الخطة التسويقية المبنية على طريقة تجارية صحيحة إلى خارج أملج.
ويعد إنشاء جمعية تعاونية من الحلول التي تساعد المزارعين على الكسب وزيادة الإنتاجية مستقبلا بطرق صحيحة، حيث يوجد في المحافظة أكثر من 6 آلاف مزرعة تقريبا، وكلها منتجة ولله الحمد.
وكذلك من معاناة مزارعي أملج عدم إقامة مهرجان سنوي لعرض منتجاتهم، وهو من الحلول التسويقية التي تساهم في الحد من معاناتهم.
