وأوضحت شركة نيوم، أن المشروع يحتاج إلى عدد كبير من المتخصصين في الأمن السيبراني، لإدارة وضمان أمن التطورات التقنية في الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والروبوتات والأنظمة الأخرى المتوقعة في نيوم خلال السنوات المقبلة، إذ تعد هذه التقنيات والأجهزة المستخدمة في إنترنت الأشياء نقاط ضعف في كل الأنظمة والشبكات، يجب حمايتها.
وقالت نيوم، إن الهيئة الوطنية للأمن السيبراني ستتولى توفير وتطوير البرامج التدريبية والتعليمية حول الأمن السيبراني لخرّيجي منطقة نيوم الجدد، والموظفين الحاليين أو المحتملين وشركاء نيوم. كما ستتيح الاتفاقية للجانبين بحث مزيد من فرص التعاون المستقبلي.