وأضاف أن «ارتفاع الناتج المحلي النفطي وغير النفطي يعكس مدى توجه سياسة المملكة الاقتصادية في رسم السياسات المالية وجعلها هدفا من أجل تحقيق استقرار اقتصادي، لاسيما وأن ارتفاع الإيرادات وتراجع العجز دلالة على نجاح خطة سياسة الإنفاق التوسعية، ناهيك عن دعم القطاع الخاص لبرامج ومميزات ومحفزات أسهمت في ارتفاع الناتج المحلي. كما أن المحافظة على استقرار أسعار الصرف، وتوفير السيولة اللازمة أسهم كذلك في استقرار السياسة النقدية ونجاحها».