دشن أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، بديوان الإمارة مشروع إسكان «عطاء» الذي يستهدف بناء 28 وحدة سكنية في محافظة عنيزة، دعمًا للأسر الأشد حاجة، وذلك في إطار تعزيز الحلول السكنية المستدامة.
وخلال الحفل، استعرضت جمعية مأوى إنجازاتها في مجال الإسكان التنموي، مشيرةً إلى نجاحها في تمكين 21 أسرة من الحصول على وحدات سكنية خلال العام المنصرم 2024، ضمن جهودها الرامية إلى تحسين جودة الحياة للأسر المحتاجة.
يأتي هذا المشروع امتدادًا للدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لبرامج الإسكان التنموي ومبادرات القطاع غير الربحي، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في توفير حلول سكنية نوعية للفئات الأكثر احتياجًا، وتعزيز الشراكات المجتمعية في هذا المجال.
وخلال المناسبة، أكد أمير منطقة القصيم أن مشاريع الإسكان التنموي تلعب دورًا محوريًا في تحسين جودة الحياة للأسر المحتاجة، مشيدًا بجهود جمعية مأوى في تنفيذ مشاريع إسكانية نوعية ومستدامة تسهم في تحقيق الاستقرار السكني للمستفيدين. وقال: «ما نشهده اليوم هو نموذج حي لروح التكاتف المجتمعي والعمل الخيري، حيث يسهم في توفير المسكن الكريم للأسر المحتاجة. هذه المشاريع تعكس جهود الجهات الخيرية والداعمين في تحقيق أثر اجتماعي مستدام، ونتطلع إلى استمرار مثل هذه المبادرات التي تدعم التنمية السكنية في المنطقة».
وخلال الحفل، أوضح المهندس عاصم مشبب القحطاني، عضو مجلس إدارة جمعية مأوى، أن الجمعية تمكنت خلال 2024 من تمكين 21 أسرة من الحصول على وحدات سكنية في مختلف محافظات القصيم، مؤكدًا أن الجمعية تسعى إلى توسيع نطاق مشاريعها الإسكانية عبر شراكات إستراتيجية تضمن استدامة مشاريع الإسكان الخيري.
كما كرّم الأمير فيصل بن مشعل، الجهات الداعمة والمساهمين في إنجاح مشاريع الإسكان التنموي، تقديرًا لدورهم في تعزيز التكافل الاجتماعي والمساهمة في تحقيق الاستقرار السكني للأسر المستفيدة.
وخلال الحفل، استعرضت جمعية مأوى إنجازاتها في مجال الإسكان التنموي، مشيرةً إلى نجاحها في تمكين 21 أسرة من الحصول على وحدات سكنية خلال العام المنصرم 2024، ضمن جهودها الرامية إلى تحسين جودة الحياة للأسر المحتاجة.
يأتي هذا المشروع امتدادًا للدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لبرامج الإسكان التنموي ومبادرات القطاع غير الربحي، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في توفير حلول سكنية نوعية للفئات الأكثر احتياجًا، وتعزيز الشراكات المجتمعية في هذا المجال.
وخلال المناسبة، أكد أمير منطقة القصيم أن مشاريع الإسكان التنموي تلعب دورًا محوريًا في تحسين جودة الحياة للأسر المحتاجة، مشيدًا بجهود جمعية مأوى في تنفيذ مشاريع إسكانية نوعية ومستدامة تسهم في تحقيق الاستقرار السكني للمستفيدين. وقال: «ما نشهده اليوم هو نموذج حي لروح التكاتف المجتمعي والعمل الخيري، حيث يسهم في توفير المسكن الكريم للأسر المحتاجة. هذه المشاريع تعكس جهود الجهات الخيرية والداعمين في تحقيق أثر اجتماعي مستدام، ونتطلع إلى استمرار مثل هذه المبادرات التي تدعم التنمية السكنية في المنطقة».
وخلال الحفل، أوضح المهندس عاصم مشبب القحطاني، عضو مجلس إدارة جمعية مأوى، أن الجمعية تمكنت خلال 2024 من تمكين 21 أسرة من الحصول على وحدات سكنية في مختلف محافظات القصيم، مؤكدًا أن الجمعية تسعى إلى توسيع نطاق مشاريعها الإسكانية عبر شراكات إستراتيجية تضمن استدامة مشاريع الإسكان الخيري.
كما كرّم الأمير فيصل بن مشعل، الجهات الداعمة والمساهمين في إنجاح مشاريع الإسكان التنموي، تقديرًا لدورهم في تعزيز التكافل الاجتماعي والمساهمة في تحقيق الاستقرار السكني للأسر المستفيدة.