بحضور الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، رعى الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، حفل تدشين قاعة المؤتمرات الكبرى بغرفة المدينة المنورة، التي حملت اسم الأمير فيصل بن سلمان، تقديرًا لمسيرته الحافلة بالعطاء ودوره الريادي في تنمية المنطقة.
وخلال الحفل الذي أقيم بحضور عدد من مديري الجهات الحكومية ورجال الأعمال، ألقى رئيس مجلس إدارة غرفة المدينة المنورة مازن رجب، كلمة أكد فيها أن إطلاق اسم الأمير فيصل بن سلمان على القاعة يأتي وفاءً وتقديرًا لإسهاماته التنموية في المدينة المنورة، مشيرًا إلى دوره البارز في دعم المشاريع الاقتصادية والاجتماعية، ومنها رعايته لاحتفالية مرور 55 عامًا على تأسيس الغرفة، وتدشينه للمبنى الجديد، بالإضافة إلى دعم سموه للمبادرات التنموية التي عززت مكانة المنطقة.
وفي لفتة مجتمعية، أعلن عدد من رجال الأعمال والشركات في المدينة المنورة خلال الحفل عن تبرعاتهم لصالح صندوق الشفاء الوقفي وجمعية المدينة للتوحد “تمكن”، دعمًا للجهود الإنسانية والتنموية في المنطقة، وتأكيدًا على دور القطاع الخاص في تعزيز المسؤولية الاجتماعية وتحقيق التنمية المستدامة.
وفي ختام الحفل، التقطت الصور الجماعية للأمير فيصل بن سلمان، والأمير سلمان بن سلطان، مع المتبرعين المشاركين في دعم صندوق الشفاء الوقفي وجمعية المدينة للتوحد “تمكن".
وخلال الحفل الذي أقيم بحضور عدد من مديري الجهات الحكومية ورجال الأعمال، ألقى رئيس مجلس إدارة غرفة المدينة المنورة مازن رجب، كلمة أكد فيها أن إطلاق اسم الأمير فيصل بن سلمان على القاعة يأتي وفاءً وتقديرًا لإسهاماته التنموية في المدينة المنورة، مشيرًا إلى دوره البارز في دعم المشاريع الاقتصادية والاجتماعية، ومنها رعايته لاحتفالية مرور 55 عامًا على تأسيس الغرفة، وتدشينه للمبنى الجديد، بالإضافة إلى دعم سموه للمبادرات التنموية التي عززت مكانة المنطقة.
وفي لفتة مجتمعية، أعلن عدد من رجال الأعمال والشركات في المدينة المنورة خلال الحفل عن تبرعاتهم لصالح صندوق الشفاء الوقفي وجمعية المدينة للتوحد “تمكن”، دعمًا للجهود الإنسانية والتنموية في المنطقة، وتأكيدًا على دور القطاع الخاص في تعزيز المسؤولية الاجتماعية وتحقيق التنمية المستدامة.
وفي ختام الحفل، التقطت الصور الجماعية للأمير فيصل بن سلمان، والأمير سلمان بن سلطان، مع المتبرعين المشاركين في دعم صندوق الشفاء الوقفي وجمعية المدينة للتوحد “تمكن".