تمكن المبتعث بدر طلال الشريف، من تحقيق إنجاز علمي في مجال الذكاء الاصطناعي يتمثل في تطوير نهج جديد للتعرف على إيماءات اليد في لغة الإشارة الأمريكية الخاصة بالصم وضعاف السمع بدقة عالية. حيث تم اختباره وحقق نتائج مبهرة يمكن الاعتماد عليها.
الخلفية الأكاديمية
قال الشريف، إن تخصصه هندسة حاسب آلي، وليس له تعامل مسبق مع ذوي الإعاقة السمعية. حيث تم إتاحة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عام 1429 لاستكمال الدراسة لذوي الإعاقة السمعية بعد الثانوية. ومن تلك الفترة سخّر أعماله وأبحاثه لخدمتهم.
تفاصيل البحث
وأشار الشريف المرشح لدرجة الدكتوراه في تخصص الحاسب الآلي بجامعة فلوريدا أتلانتيك في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعمل أيضًا مساعدًا أكاديميًا في الجامعة. وهو المبتعث من كلية الاتصالات والمعلومات بالرياض التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالرياض. تمكن من تحقيق إنجاز علمي مميز في مجال الذكاء الاصطناعي بإنشاء نموذج ذكاء اصطناعي يقوم بمهمة معقدة مثل التعرف على إيماءات اليد للغة الإشارة الخاصة بالصم، والتي تتطلب عادة موارد حوسبية هائلة بتكاليف باهظة، وهي قدرات لا تتوفر إلا في الشركات الكبرى المتخصصة.
الهدف من الدراسة
ومع ذلك، كان الهدف الأساسي من دراسته هو إيجاد نهج مبتكر يمكّن من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي للتعرف على إيماءات اليد المعقدة في لغة الإشارة الأمريكية باستخدام موارد حوسبية محدودة.
استخدام نماذج مفتوحة المصدر
وأضاف الشريف، أنه لتحقيق هذا الهدف استعان بنماذج ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر باستخدام نموذجين أساسيين: الأول تم تطويره من قبل شركة Google لتتبع حركة اليد، والآخر من تطوير مجموعة أكاديميين. قام بتدريب النموذجين ودمجهما لإجراء مهمة التعرف على إيماءات اليد المعقدة.
النتائج والإشادة
بعد اختبار النموذج الناتج، أثبت هذا النهج كفاءته العالية ودقته المتميزة، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال التعرف على لغة الإشارة باستخدام الذكاء الاصطناعي بموارد محدودة.
دعم الجامعة
هذا النهج يعد جديدًا وغير مسبوق، وقد لاقى إشادة واسعة. نشر قسم الإعلام في جامعة فلوريدا أتلانتيك تقريرًا صحفيًا يشيد بجودة هذه الدراسة، وقد حظي هذا التقرير باهتمام كبير في المواقع الرقمية الأمريكية والعالمية، خاصة المتخصصة في التكنولوجيا والمجالات الصحية.
التوسع في البحث
كما خصصت الجامعة للمبتعث جهازًا بقدرات حوسبية عالية للتوسع في هذا المجال، وتدريب النموذج ليستوعب كلمات أكثر بلغة الإشارة الأمريكية ليتم ترجمتها بشكل فوري. كما أصبحت الدراسة أكثر ورقة تنزيلًا من خلال موقع المجلة الرسمي لعام 2024.
الخلفية الأكاديمية
قال الشريف، إن تخصصه هندسة حاسب آلي، وليس له تعامل مسبق مع ذوي الإعاقة السمعية. حيث تم إتاحة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عام 1429 لاستكمال الدراسة لذوي الإعاقة السمعية بعد الثانوية. ومن تلك الفترة سخّر أعماله وأبحاثه لخدمتهم.
تفاصيل البحث
وأشار الشريف المرشح لدرجة الدكتوراه في تخصص الحاسب الآلي بجامعة فلوريدا أتلانتيك في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعمل أيضًا مساعدًا أكاديميًا في الجامعة. وهو المبتعث من كلية الاتصالات والمعلومات بالرياض التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالرياض. تمكن من تحقيق إنجاز علمي مميز في مجال الذكاء الاصطناعي بإنشاء نموذج ذكاء اصطناعي يقوم بمهمة معقدة مثل التعرف على إيماءات اليد للغة الإشارة الخاصة بالصم، والتي تتطلب عادة موارد حوسبية هائلة بتكاليف باهظة، وهي قدرات لا تتوفر إلا في الشركات الكبرى المتخصصة.
الهدف من الدراسة
ومع ذلك، كان الهدف الأساسي من دراسته هو إيجاد نهج مبتكر يمكّن من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي للتعرف على إيماءات اليد المعقدة في لغة الإشارة الأمريكية باستخدام موارد حوسبية محدودة.
استخدام نماذج مفتوحة المصدر
وأضاف الشريف، أنه لتحقيق هذا الهدف استعان بنماذج ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر باستخدام نموذجين أساسيين: الأول تم تطويره من قبل شركة Google لتتبع حركة اليد، والآخر من تطوير مجموعة أكاديميين. قام بتدريب النموذجين ودمجهما لإجراء مهمة التعرف على إيماءات اليد المعقدة.
النتائج والإشادة
بعد اختبار النموذج الناتج، أثبت هذا النهج كفاءته العالية ودقته المتميزة، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال التعرف على لغة الإشارة باستخدام الذكاء الاصطناعي بموارد محدودة.
دعم الجامعة
هذا النهج يعد جديدًا وغير مسبوق، وقد لاقى إشادة واسعة. نشر قسم الإعلام في جامعة فلوريدا أتلانتيك تقريرًا صحفيًا يشيد بجودة هذه الدراسة، وقد حظي هذا التقرير باهتمام كبير في المواقع الرقمية الأمريكية والعالمية، خاصة المتخصصة في التكنولوجيا والمجالات الصحية.
التوسع في البحث
كما خصصت الجامعة للمبتعث جهازًا بقدرات حوسبية عالية للتوسع في هذا المجال، وتدريب النموذج ليستوعب كلمات أكثر بلغة الإشارة الأمريكية ليتم ترجمتها بشكل فوري. كما أصبحت الدراسة أكثر ورقة تنزيلًا من خلال موقع المجلة الرسمي لعام 2024.