نظم المجتمع التطوعي في مقر مؤسسة الملك خالد بالعاصمة الرياض لقاءً حواريًا تناول التحديات والفرص المرتبطة بدور الوحدات الإشرافية الحكومية في تعزيز وتنظيم القطاع غير الربحي. وشهد اللقاء حضور عدد من المختصين والخبراء في القطاع غير الربحي، الذين شاركوا رؤاهم وأفكارهم حول تطوير هذا المجال الحيوي.
وقد ناقش ضيف اللقاء عبدالرحمن اللويحق، مدير عام خدمة المجتمع والقطاع غير الربحي بوزارة النقل، أهمية الوحدات الإشرافية في تمكين القطاع غير الربحي وتعزيز أثره المجتمعي، مع التركيز على محاور أساسية، مثل الحوكمة، والتحول الرقمي، واستراتيجيات التعاون بين الجهات الحكومية وغير الربحية.
وأكد «اللويحق» أن الوحدات الإشرافية تمثل عنصرًا محوريًا في تنظيم القطاع غير الربحي، وضمان التزامه بالمعايير الوطنية، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة. مع ذلك، أشار إلى أن هناك تحديات تتطلب تطوير السياسات وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية، لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأوضح أن التوسع في القطاع غير الربحي يتطلب تبني حلول مبتكرة لتحسين الأداء، ومن أبرزها الاستفادة من التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في تطوير العمليات وتحقيق الكفاءة.
في حين لفت رائد المالكي، المدير التنفيذي للمجتمع التطوعي ومحاور اللقاء، إلى أن اللقاء شهد تفاعلًا واسعًا من الحضور الذين شاركوا بآرائهم وأسئلتهم، مما أسهم في إثراء النقاش، وإبراز أهمية طرح مثل هذه القضايا، لتعزيز دور الوحدات الإشرافية في تمكين القطاع غير الربحي، وتحقيق تطلعاته التنموية.
يأتي هذا اللقاء في إطار جهود المجتمع التطوعي لدعم القطاع غير الربحي ضمن رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى رفع إسهام القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز تأثيره على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.
وقد ناقش ضيف اللقاء عبدالرحمن اللويحق، مدير عام خدمة المجتمع والقطاع غير الربحي بوزارة النقل، أهمية الوحدات الإشرافية في تمكين القطاع غير الربحي وتعزيز أثره المجتمعي، مع التركيز على محاور أساسية، مثل الحوكمة، والتحول الرقمي، واستراتيجيات التعاون بين الجهات الحكومية وغير الربحية.
وأكد «اللويحق» أن الوحدات الإشرافية تمثل عنصرًا محوريًا في تنظيم القطاع غير الربحي، وضمان التزامه بالمعايير الوطنية، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة. مع ذلك، أشار إلى أن هناك تحديات تتطلب تطوير السياسات وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية، لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأوضح أن التوسع في القطاع غير الربحي يتطلب تبني حلول مبتكرة لتحسين الأداء، ومن أبرزها الاستفادة من التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في تطوير العمليات وتحقيق الكفاءة.
في حين لفت رائد المالكي، المدير التنفيذي للمجتمع التطوعي ومحاور اللقاء، إلى أن اللقاء شهد تفاعلًا واسعًا من الحضور الذين شاركوا بآرائهم وأسئلتهم، مما أسهم في إثراء النقاش، وإبراز أهمية طرح مثل هذه القضايا، لتعزيز دور الوحدات الإشرافية في تمكين القطاع غير الربحي، وتحقيق تطلعاته التنموية.
يأتي هذا اللقاء في إطار جهود المجتمع التطوعي لدعم القطاع غير الربحي ضمن رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى رفع إسهام القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز تأثيره على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.