شهد برنامج مدرسة سدايا الشتوية، الذي تنظمه الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي بجامعة الملك سعود تنافسًا بين المشاركين من أكثر من 90 باحثًا ومختصًا تقنيًا ومتحدثًا يمثلون 18 دولة في العالم بمن فيهم المملكة، حيث عمل الجميع على مشروعاتهم الإبداعية والمبتكرة في تعليم لغة الإشارة والتحويل بين اللغات، لإحداث نقلة نوعية بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وكرّم الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للذكاء الاصطناعي في سدايا الدكتور ياسر العنيزان، المهندسين المشاركين في الأسبوع الأول من برنامج المدرسة نظير جهودهم في المحاضرات وورش العمل التي أقيمت خلال البرنامج في مجالات نماذج اللغة متعددة الوسائط والتعرف وتوليد الكلام باللغة العربية، بما يُسهم في تنمية مهاراتهم التحليلية وحل المشكلات لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في سياقات مهنية أو بحثية متنوعة.
وتسعى مدرسة «سدايا» الشتوية إلى تنمية مهارات المشاركين في تطوير النماذج اللغوية باللغة العربية متعددة الوسائط ونماذج معالجة الكلام المنطوق، وتعزيز الابتكار من خلال المشروعات التي ستفعل في مجال الذكاء الاصطناعي إلى جانب الإسهام والشراكات مع الجهات الأكاديمية محليًا ودوليًا.
وكرّم الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للذكاء الاصطناعي في سدايا الدكتور ياسر العنيزان، المهندسين المشاركين في الأسبوع الأول من برنامج المدرسة نظير جهودهم في المحاضرات وورش العمل التي أقيمت خلال البرنامج في مجالات نماذج اللغة متعددة الوسائط والتعرف وتوليد الكلام باللغة العربية، بما يُسهم في تنمية مهاراتهم التحليلية وحل المشكلات لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في سياقات مهنية أو بحثية متنوعة.
وتسعى مدرسة «سدايا» الشتوية إلى تنمية مهارات المشاركين في تطوير النماذج اللغوية باللغة العربية متعددة الوسائط ونماذج معالجة الكلام المنطوق، وتعزيز الابتكار من خلال المشروعات التي ستفعل في مجال الذكاء الاصطناعي إلى جانب الإسهام والشراكات مع الجهات الأكاديمية محليًا ودوليًا.