مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترمب، إلى البيت الأبيض يوم الاثنين، ستظهر عائلته بحلة جديدة، حيث تغيرت ملامح الأدوار التي يؤديها أفرادها بعد ثماني سنوات من مغادرته، وبينما ابتعد بعضهم عن الأضواء، استمرت العائلة في تقديم الدعم العاطفي والسياسي له، مما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من رحلته الجديدة.
ميلانيا ترمب
سابقًا بدأت ولايتها الأولى كالسيدة الأولى برعاية ابنها بارون في نيويورك قبل الانتقال إلى واشنطن، حيث أطلقت مبادرات للأطفال وحافظت على خصوصيتها.
الآن ابتعدت عن الحملة الانتخابية، لكنها ركزت على إعداد الإقامة الرئاسية وأصدرت مذكرات أصبحت محور فيلم وثائقي مرتقب.
دونالد ترمب جونيور
سابقُا كان أحد أبرز داعمي والده خلال حملتي 2016 و2020 الانتخابيتين وشارك في إدارة أعمال العائلة.
الآن يدير أعمال الأسرة ويؤثر في اختيارات والده السياسية، أبرزها التوصية بجيه دي فانس كنائب للرئيس.
إيفانكا ترمب
سابقًا عملت كمستشارة بارزة في البيت الأبيض وانتقلت مع عائلتها إلى واشنطن لدعم والدها.
الآن انسحبت من الحياة السياسية، وتركز على عائلتها، لكنها ظهرت في لحظات رئيسية لدعمه كابنة فقط.
بارون ترمب
سابقًا أقام في نيويورك لإكمال دراسته قبل الانتقال إلى البيت الأبيض، حيث ظهر في مناسبات قليلة.
الآن طالب جامعي يدرس إدارة الأعمال ويؤثر على الشباب عبر تقديم اقتراحات لوالده خلال الحملة.
إريك ترمب
سابقًا ساعد في إدارة أعمال العائلة وشارك بشكل محدود في الحملات الانتخابية.
الآن يركز على أعمال العائلة، كما أطلق منصة تشفير جديدة مع شقيقه. تيفاني ترمب
سابقًا بقيت بعيدة عن الأضواء بعد تخرجها من جامعة بنسلفانيا خلال فترة ولاية والدها الأولى.
الآن أصبحت أكثر ظهورًا مع زوجها مايكل بولس، وتنتظر طفلها الأول هذا العام.
كاي ترمب
سابقًا كانت طفلة صغيرة خلال فترة رئاسة جدها الأولى.
الآن أصبحت مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وشاركت في مؤتمر الحزب الجمهوري ولاعبة غولف واعدة.
ميلانيا ترمب
سابقًا بدأت ولايتها الأولى كالسيدة الأولى برعاية ابنها بارون في نيويورك قبل الانتقال إلى واشنطن، حيث أطلقت مبادرات للأطفال وحافظت على خصوصيتها.
الآن ابتعدت عن الحملة الانتخابية، لكنها ركزت على إعداد الإقامة الرئاسية وأصدرت مذكرات أصبحت محور فيلم وثائقي مرتقب.
دونالد ترمب جونيور
سابقُا كان أحد أبرز داعمي والده خلال حملتي 2016 و2020 الانتخابيتين وشارك في إدارة أعمال العائلة.
الآن يدير أعمال الأسرة ويؤثر في اختيارات والده السياسية، أبرزها التوصية بجيه دي فانس كنائب للرئيس.
إيفانكا ترمب
سابقًا عملت كمستشارة بارزة في البيت الأبيض وانتقلت مع عائلتها إلى واشنطن لدعم والدها.
الآن انسحبت من الحياة السياسية، وتركز على عائلتها، لكنها ظهرت في لحظات رئيسية لدعمه كابنة فقط.
بارون ترمب
سابقًا أقام في نيويورك لإكمال دراسته قبل الانتقال إلى البيت الأبيض، حيث ظهر في مناسبات قليلة.
الآن طالب جامعي يدرس إدارة الأعمال ويؤثر على الشباب عبر تقديم اقتراحات لوالده خلال الحملة.
إريك ترمب
سابقًا ساعد في إدارة أعمال العائلة وشارك بشكل محدود في الحملات الانتخابية.
الآن يركز على أعمال العائلة، كما أطلق منصة تشفير جديدة مع شقيقه. تيفاني ترمب
سابقًا بقيت بعيدة عن الأضواء بعد تخرجها من جامعة بنسلفانيا خلال فترة ولاية والدها الأولى.
الآن أصبحت أكثر ظهورًا مع زوجها مايكل بولس، وتنتظر طفلها الأول هذا العام.
كاي ترمب
سابقًا كانت طفلة صغيرة خلال فترة رئاسة جدها الأولى.
الآن أصبحت مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وشاركت في مؤتمر الحزب الجمهوري ولاعبة غولف واعدة.