ضمن جهود تعزيز التعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الصناعي في المملكة استقبلت جامعة طيبة، اليوم، وفد وزارة الصناعة والثروة المعدنية بقيادة نائب الوزير لشؤون الصناعة، المهندس خليل بن إبراهيم بن سلمة، ووكيل الوزارة للتطوير الصناعي، المهندس البدر فودة، وكان في استقبالهم، الدكتورة نوال الرشيد، رئيسة الجامعة وعدد من قياداتها، حيث تم مناقشة سبل التعاون المشترك بين الوزارة والجامعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في المملكة، وبخاصة في قطاع الصناعة.
وخلال الزيارة، قام الوفد بجولة تفقدية في شركة وادي طيبة، الذراع الاستثمارية للجامعة، حيث اطلعوا على مجموعة من المشروعات والابتكارات التي تسهم في دفع عجلة التنمية، وجهودها في تعزيز الابتكار ودعم المشروعات الريادية.
وفي سياق متصل، شهدت الزيارة توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة طيبة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، تهدف إلى تطوير قطاع الصناعة عبر برنامج «رافد»، الذي يعمل على ربط القطاع الصناعي بالتعليم والأبحاث لتعزيز الابتكار الصناعي
وتشمل مجالات التعاون تفعيل برنامج «رافد»، ووضع آليات لتوفير الموارد وجذب المستثمرين لتأسيس مصانع جديدة، بالإضافة إلى تقديم الدعم وتوفير المساحات اللازمة لإقامة المصانع.
وتهدف الاتفاقية إلى إتاحة معامل ومختبرات الجامعة للمنشآت الصناعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير المنتجات، وتجسد هذه الاتفاقية خطوة إستراتيجية نحو بناء قدرات بشرية وطنية قادرة على قيادة التصنيع المتقدم، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانة المملكة كمركز صناعي عالمي.
وتسعى جامعة طيبة من خلال هذه الشراكة إلى أن تكون رائدة في دعم الابتكار الصناعي وتقديم البحوث التطبيقية، التي تسهم في تحقيق الأهداف الوطنية.
وخلال الزيارة، قام الوفد بجولة تفقدية في شركة وادي طيبة، الذراع الاستثمارية للجامعة، حيث اطلعوا على مجموعة من المشروعات والابتكارات التي تسهم في دفع عجلة التنمية، وجهودها في تعزيز الابتكار ودعم المشروعات الريادية.
وفي سياق متصل، شهدت الزيارة توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة طيبة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، تهدف إلى تطوير قطاع الصناعة عبر برنامج «رافد»، الذي يعمل على ربط القطاع الصناعي بالتعليم والأبحاث لتعزيز الابتكار الصناعي
وتشمل مجالات التعاون تفعيل برنامج «رافد»، ووضع آليات لتوفير الموارد وجذب المستثمرين لتأسيس مصانع جديدة، بالإضافة إلى تقديم الدعم وتوفير المساحات اللازمة لإقامة المصانع.
وتهدف الاتفاقية إلى إتاحة معامل ومختبرات الجامعة للمنشآت الصناعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير المنتجات، وتجسد هذه الاتفاقية خطوة إستراتيجية نحو بناء قدرات بشرية وطنية قادرة على قيادة التصنيع المتقدم، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانة المملكة كمركز صناعي عالمي.
وتسعى جامعة طيبة من خلال هذه الشراكة إلى أن تكون رائدة في دعم الابتكار الصناعي وتقديم البحوث التطبيقية، التي تسهم في تحقيق الأهداف الوطنية.