أطلقت مؤسسة «كليك» Qlik دراسة شملت 4.200 من التنفيذيين وصانعي القرار في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث سلطت الضوء على العوامل التي تعوق تقدم مشاريع الذكاء الاصطناعي عالمياً. وتشمل أبرز العوائق التي تم تحديدها، قلة المهارات، التحديات المرتبطة بالحوكمة، ونقص الموارد.
على الرغم من هذه التحديات، أعرب 77 % من المشاركين في السعودية عن ثقتهم بقدرة البلاد على تطوير مهارات الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الخمس المقبلة. كما أشار 95 % من المشاركين السعوديين إلى أن الذكاء الاصطناعي ضروري لتحقيق النجاح المؤسسي.
ومع ذلك، تواجه العديد من المشاريع صعوبة في التقدم، حيث أظهرت البيانات أن 85 % من المؤسسات في السعودية لديها ما يصل إلى 50 مشروعًا عالقًا في مراحل التخطيط. كما أشار 14 % من الشركات إلى إيقاف أو إلغاء أكثر من 51 مشروعًا، متجاوزين المتوسط العالمي.
تشمل العوائق الرئيسية في السعودية البيانات غير المنظمة (27 %) ونقص المهارات (25 %). ويؤكد 82 % من صانعي القرار في السعودية على أهمية تعزيز الثقة في الذكاء الاصطناعي من خلال التعليم والتدريب.
على الرغم من هذه التحديات، أعرب 77 % من المشاركين في السعودية عن ثقتهم بقدرة البلاد على تطوير مهارات الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الخمس المقبلة. كما أشار 95 % من المشاركين السعوديين إلى أن الذكاء الاصطناعي ضروري لتحقيق النجاح المؤسسي.
ومع ذلك، تواجه العديد من المشاريع صعوبة في التقدم، حيث أظهرت البيانات أن 85 % من المؤسسات في السعودية لديها ما يصل إلى 50 مشروعًا عالقًا في مراحل التخطيط. كما أشار 14 % من الشركات إلى إيقاف أو إلغاء أكثر من 51 مشروعًا، متجاوزين المتوسط العالمي.
تشمل العوائق الرئيسية في السعودية البيانات غير المنظمة (27 %) ونقص المهارات (25 %). ويؤكد 82 % من صانعي القرار في السعودية على أهمية تعزيز الثقة في الذكاء الاصطناعي من خلال التعليم والتدريب.