تصدرت منطقة القصيم طلبات قضايا الحضانة في محاكم التنفيذ، حيث بلغ عدد القضايا المنجزة بها 468 قضية والقرارات 39 قرارا والمحاضر 11 محضرا، تلتها مكة المكرمة بعدد قضايا حضانة منفذة 159 قضية و445 قرارا و122 محضرا، وذلك حسب المؤشر العدلي لوزارة العدل خلال الربع الرابع من عام 2024.
جاء هذا في الوقت الذي انخفضت فيه عدد قضايا التنفيذ الخاصة بالحضانة خلال الربع الرابع من العام الجاري، حيث بلغ عدد القضايا المنجزة 468 قضية والقرارات 1227 قرارا والمحاضر 437 محضرا. في المقابل، خلال الربع الثالث من العام الجاري بلغ عدد القضايا المنجزة 505 قضايا والقرارات 1772 قرارا والمحاضر 528 محضرا.
الأثر السلبي على الأبناء
أوضح استشاري الأسرة عبد العزيز خالد أن قضايا المشاكل الزوجية والوصول إلى الانفصال، ومن ثم المطالبة بالحضانة في المحاكم، يكون لها تأثير سلبي على الأبناء، حيث إنهم من يقعون ضحية للخلافات الأسرية، حيث يستخدم البعض سلاح الأبناء لمحاربة الطرف الآخر. مع ذلك، تم منح الأم حق الحضانة مع إعطاء الأب الأحقية في رؤية الأبناء. لكن، على الرغم من ذلك، نجد آثارا سلبية مترتبة على الأبناء نتيجة انفصال الأب والأم، مثل الشعور بعدم الرضا والقلق والاكتئاب والشعور بالنقص، إذ إن الكثير من الأبناء يقارنون حالتهم بحالة أصدقائهم الذين يعيشون في كنف آبائهم وأمهاتهم. لذا ينبغي على جميع الآباء مراجعة قراراتهم قبل الوصول إلى الانفصال، وإيجاد حلول لمشاكلهم الزوجية بدلا من تشتت الأبناء بين الأب والأم.
جاء هذا في الوقت الذي انخفضت فيه عدد قضايا التنفيذ الخاصة بالحضانة خلال الربع الرابع من العام الجاري، حيث بلغ عدد القضايا المنجزة 468 قضية والقرارات 1227 قرارا والمحاضر 437 محضرا. في المقابل، خلال الربع الثالث من العام الجاري بلغ عدد القضايا المنجزة 505 قضايا والقرارات 1772 قرارا والمحاضر 528 محضرا.
الأثر السلبي على الأبناء
أوضح استشاري الأسرة عبد العزيز خالد أن قضايا المشاكل الزوجية والوصول إلى الانفصال، ومن ثم المطالبة بالحضانة في المحاكم، يكون لها تأثير سلبي على الأبناء، حيث إنهم من يقعون ضحية للخلافات الأسرية، حيث يستخدم البعض سلاح الأبناء لمحاربة الطرف الآخر. مع ذلك، تم منح الأم حق الحضانة مع إعطاء الأب الأحقية في رؤية الأبناء. لكن، على الرغم من ذلك، نجد آثارا سلبية مترتبة على الأبناء نتيجة انفصال الأب والأم، مثل الشعور بعدم الرضا والقلق والاكتئاب والشعور بالنقص، إذ إن الكثير من الأبناء يقارنون حالتهم بحالة أصدقائهم الذين يعيشون في كنف آبائهم وأمهاتهم. لذا ينبغي على جميع الآباء مراجعة قراراتهم قبل الوصول إلى الانفصال، وإيجاد حلول لمشاكلهم الزوجية بدلا من تشتت الأبناء بين الأب والأم.