يطمح النصر إلى تسجيل انتصاره الثاني تواليا بدوري أبطال آسيا للنخبة، حينما يحل ضيفا على الاستقلال الإيراني على إستاد راشد بدبي «أرض محايدة»، لحساب الجولة الثالثة للمجموعة الثانية (مجموعة غرب القارة) بالبطولة القارية، والتي تشهد مواجهة أخرى تجمع الغرافة القطري والوصل الإماراتي.
رحلة صعبة
سيكون النصر أمام رحلة محفوفة بالمخاطر عندما يحل ضيفا على الاستقلال الإيراني، في مواجهة يحتضنها إستاد راشد بدبي، وسيكون العالمي مطالبا بمضاعفة الجهد، للاستمرار في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل والمراكز الأولى في المجموعة، وتأكيد صحوته الأخيرة التي جاءت بعد قدوم المدرب الإيطالي ستيفانيو بيولي، فيما يريد الاستقلال تعويض تعثره السابق والعودة للمنافسة.
تحسين المركز
يأمل العالمي، الذي يدخل المواجهة وفي جعبته 4 نقاط من تعادله مع الشرطة العراقي 1/1 بالجولة الأولى، وانتصاره في الجولة الثانية على الريان القطري 2 /1، في الاستفادة من ميزة اللعب على أرض محايدة، وتسجيل انتصاره الثاني في البطولة، ويطمح في تأكيد صحوته، وعدم السماح لمضيفه بالعودة لأجواء المنافسة على مراكز المقدمة على حسابه.
استعادة التوازن
في المقابل، يحضر الاستقلال للقاء وفي رصيده 3 نقاط، عقب خسارته أمام السد القطري صفر /2 في الجولة الماضية، بعد أن كسب الغرافة 3 /صفر في الجولة الأولى، ويعاني أيضا محليا بعد خسارته أمام ذوباهان في الدوري المحلي صفر / 3. كفة متساوية
تواجه النصر والاستقلال مرتين فقط في البطولة القارية، وكان ذلك في نسخة 2011، بدور المجموعات، ونجح النصر في الانتصار ذهابا بنتيجة 2 /1، لكنه خسر إيابا أمام منافسه بالنتيجة ذاتها.
قمة مفصلية
ضمن منافسات المجموعة الثانية نفسها تقام اليوم مواجهة أخرى، عندما يتواجه على إستاد البيت، الغرافة القطري والوصل الإماراتي، وكل منهما يملك في رصيده 3 نقاط، بعدما كسب الغرافة نظيره العين الإماراتي 4 /2، في الجولة السابقة، بعدما خسر صفر /3 أمام الاستقلال الإيراني في الجولة الأولى، فيما خسر الوصل أمام الأهلي السعودي صفر /2، في الجولة السابقة، لكنه كسب باختاكور الأوزبكي 1 /صفر في الجولة الافتتاحية، وكل منهما يأمل في عبور محطة الآخر والاستمرار في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل إلى ثمن النهائي
رحلة صعبة
سيكون النصر أمام رحلة محفوفة بالمخاطر عندما يحل ضيفا على الاستقلال الإيراني، في مواجهة يحتضنها إستاد راشد بدبي، وسيكون العالمي مطالبا بمضاعفة الجهد، للاستمرار في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل والمراكز الأولى في المجموعة، وتأكيد صحوته الأخيرة التي جاءت بعد قدوم المدرب الإيطالي ستيفانيو بيولي، فيما يريد الاستقلال تعويض تعثره السابق والعودة للمنافسة.
تحسين المركز
يأمل العالمي، الذي يدخل المواجهة وفي جعبته 4 نقاط من تعادله مع الشرطة العراقي 1/1 بالجولة الأولى، وانتصاره في الجولة الثانية على الريان القطري 2 /1، في الاستفادة من ميزة اللعب على أرض محايدة، وتسجيل انتصاره الثاني في البطولة، ويطمح في تأكيد صحوته، وعدم السماح لمضيفه بالعودة لأجواء المنافسة على مراكز المقدمة على حسابه.
استعادة التوازن
في المقابل، يحضر الاستقلال للقاء وفي رصيده 3 نقاط، عقب خسارته أمام السد القطري صفر /2 في الجولة الماضية، بعد أن كسب الغرافة 3 /صفر في الجولة الأولى، ويعاني أيضا محليا بعد خسارته أمام ذوباهان في الدوري المحلي صفر / 3. كفة متساوية
تواجه النصر والاستقلال مرتين فقط في البطولة القارية، وكان ذلك في نسخة 2011، بدور المجموعات، ونجح النصر في الانتصار ذهابا بنتيجة 2 /1، لكنه خسر إيابا أمام منافسه بالنتيجة ذاتها.
قمة مفصلية
ضمن منافسات المجموعة الثانية نفسها تقام اليوم مواجهة أخرى، عندما يتواجه على إستاد البيت، الغرافة القطري والوصل الإماراتي، وكل منهما يملك في رصيده 3 نقاط، بعدما كسب الغرافة نظيره العين الإماراتي 4 /2، في الجولة السابقة، بعدما خسر صفر /3 أمام الاستقلال الإيراني في الجولة الأولى، فيما خسر الوصل أمام الأهلي السعودي صفر /2، في الجولة السابقة، لكنه كسب باختاكور الأوزبكي 1 /صفر في الجولة الافتتاحية، وكل منهما يأمل في عبور محطة الآخر والاستمرار في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل إلى ثمن النهائي