أولت المملكة اهتمامًا كبيرًا بالمساجد التاريخية والمواقع المرتبطة بالسيرة النبوية، ويحرص ضيوف الرحمن المتواجدين في المدينة المنورة زيارة المساجد والمعالم والمواقع والمآثر التاريخية في طيبة الطيبة والتجول في المعالم التاريخية والأثرية، وأسهم ربط المواقع السياحية والتاريخية في المدينة المنورة في سهولة التنقل للزوار وضيوف الرحمن من خلال المشي بين المسجد النبوي والمواقع التاريخية والميادين وبين المساجد، بالإضافة إلى استخدام دراجة التنقل وعربات الجولف الموفرة بين المسجد النبوي ومسجد قباء، كذلك وجود عدة محطات للدرجات الكهربائية والتي يمكن للجميع استخدامها والتنقل وإنزالها في المحطات المنتشرة بالمدينة.
مواقع التشجير
لم يغفل تطوير المواقع التاريخية من الجهات المسئولة في المدينة تهيئة المواقع لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة من توفير مزلاج ومواقع تنقل إضافة إلى مواقف خاصة لخدمة كبار السن، أيضًا لم يغفل المطورون تزيين المواقع بالتشجير والورود وتوفير المقاعد والمشارب على الطرق الرابطة بين المواقع التاريخية في المدينة.
في المقابل يعد مشروع جادة أحد المشروع النوعي الذي يهدف لتطوير الطريق الرابط ما بين المسجد النبوي الشريف وميدان سيد الشهداء وجبل أُحد شمالًا بمسافة تتجاوز الـ 2700 متر لكل اتجاه.
أنسنه المدينة
يضم مشروع جادة أحد مجموعة من المسارات الآمنة للمُشاة وآخر للأشخاص ذوي الإعاقة، ومسارات مخصصة للسيارات والحافلات والدراجات الهوائية، كما يشتمل على أكثر من خمسة عشر ألف شجرة وأماكن مخصصة للجلوس ونقاط بيع بالتجزئة.
ويأتي المشروع ضمن برنامج أنسنه المدينة التي تشرف عليها أمانة المنطقة ليشكل إضافة سياحية وتاريخية للأهالي والزوار، فضلًا عن تحويل الجادة إلى حاضنة جاذبة للاستثمارات، بهدف رفع مستوى البنية التحتية وتطوير الواجهات وتعزيز الهوية العمرانية واستثمار مقومات الجذب السياحي وتحويل الجادة إلى واجهة متكاملة، إضافة إلى إبراز المعالم التاريخية للزوار.
وجهة سياحية
تربط جادة قباء جنوب المسجد النبوي بمسجد قباء وتمتد الى قرابة 3 كيلو مترات، وتشهد تنقل يومي بين المصلين بين المسجد النبوي ومسجد قباء تأسيًا بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذلك ربط المساجد التاريخية والمصليات الممتدة على الطريق، ومع أنسنة المدن التي شهدتها الجادة أصبح التنقل بين تلك المواقع سلسًا ومتاحًا لجميع الفئات لارتياد المواقع التاريخية إذ يربط الطريق العديد من المواقع المرتبطة بالسيرة النبوية حيث يبدأ من ساحات المسجد النبوي ويمُر بمسجد الغمامة ومساجد أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، ويمر بمسجد الجمعة إلى أن يصل إلى مسجد قباء، ويعتبر الطريق وجهة سياحية مميزة إذ حصل على جائزة أفضل موقع للجذب السياحي 2018.
وجهات جاذبة
تهدف فكرة مشروع تطوير قباء إلى تطوير وتحسين المواقع الحيوية بالمدينة المنورة وإيجاد وجهات سياحية جاذبة وخلق مواقع صديقة للإنسان والبيئة حيث حولت هذه الرؤية التي رسم ملامحها أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المدينة المنورة، لطريق قباء لتكون المنطقة بيئة جذب سياحية وترفيهية حاضنة للتاريخ والفن والثقافة و الإبداع.
يذكر أنه تم إطلاق مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة، التي تنفذ في أكثر من 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، ويتولى مكتب تنمية الوجهة السياحية بهيئة تطوير المنطقة متابعة إنجاز المشاريع وفق الخطة الزمنية المعتمدة حتى العام 2025، كما تم تدشين ثمانية مواقع تاريخية تم الانتهاء من تطويرها شملت مسجد الغمامة ومسجد السقيا ومسجد الراية ومسجدي ابي بكر وعمر بن الخطاب ومسجد بني انيف وبئر غرس وقصر عروة بن الزبير في حين تم توقيع عقود واتفاقيات ومذكرات تفاهم بين هيئة تطوير المنطقة وعدد من الجهات الحكومية والخاصة والقطاع الثالث، لتطوير وإحياء مواقع تاريخية، تضمَّنَت تصميمَ وتنفيذَ موقع ميدان سيِّد الشهداء، وسقيفة بني ساعدة (غرب المسجد النبوي)، وموقع الخندق، وتطوير مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به، وبئر عثمان بن عفان – رضي الله عنه – على ضفاف وادي العقيق، وبئر الفقير الأثري في عالية المدينة.
مواقع تاريخية وأثرية بالمدينة المنورة
- جبل أحد
- بئر غرس
- قصر عروة بن الزبير
- ميدان سيِّد الشهدا
- سقيفة بني ساعدة
- موقع الخندق
- مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به
- بئر عثمان بن عفان
- بئر الفقير الأثري في عالية
- جبل عير
- حمى النقيع
- وادي العقيق
مواقع التشجير
لم يغفل تطوير المواقع التاريخية من الجهات المسئولة في المدينة تهيئة المواقع لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة من توفير مزلاج ومواقع تنقل إضافة إلى مواقف خاصة لخدمة كبار السن، أيضًا لم يغفل المطورون تزيين المواقع بالتشجير والورود وتوفير المقاعد والمشارب على الطرق الرابطة بين المواقع التاريخية في المدينة.
في المقابل يعد مشروع جادة أحد المشروع النوعي الذي يهدف لتطوير الطريق الرابط ما بين المسجد النبوي الشريف وميدان سيد الشهداء وجبل أُحد شمالًا بمسافة تتجاوز الـ 2700 متر لكل اتجاه.
أنسنه المدينة
يضم مشروع جادة أحد مجموعة من المسارات الآمنة للمُشاة وآخر للأشخاص ذوي الإعاقة، ومسارات مخصصة للسيارات والحافلات والدراجات الهوائية، كما يشتمل على أكثر من خمسة عشر ألف شجرة وأماكن مخصصة للجلوس ونقاط بيع بالتجزئة.
ويأتي المشروع ضمن برنامج أنسنه المدينة التي تشرف عليها أمانة المنطقة ليشكل إضافة سياحية وتاريخية للأهالي والزوار، فضلًا عن تحويل الجادة إلى حاضنة جاذبة للاستثمارات، بهدف رفع مستوى البنية التحتية وتطوير الواجهات وتعزيز الهوية العمرانية واستثمار مقومات الجذب السياحي وتحويل الجادة إلى واجهة متكاملة، إضافة إلى إبراز المعالم التاريخية للزوار.
وجهة سياحية
تربط جادة قباء جنوب المسجد النبوي بمسجد قباء وتمتد الى قرابة 3 كيلو مترات، وتشهد تنقل يومي بين المصلين بين المسجد النبوي ومسجد قباء تأسيًا بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذلك ربط المساجد التاريخية والمصليات الممتدة على الطريق، ومع أنسنة المدن التي شهدتها الجادة أصبح التنقل بين تلك المواقع سلسًا ومتاحًا لجميع الفئات لارتياد المواقع التاريخية إذ يربط الطريق العديد من المواقع المرتبطة بالسيرة النبوية حيث يبدأ من ساحات المسجد النبوي ويمُر بمسجد الغمامة ومساجد أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، ويمر بمسجد الجمعة إلى أن يصل إلى مسجد قباء، ويعتبر الطريق وجهة سياحية مميزة إذ حصل على جائزة أفضل موقع للجذب السياحي 2018.
وجهات جاذبة
تهدف فكرة مشروع تطوير قباء إلى تطوير وتحسين المواقع الحيوية بالمدينة المنورة وإيجاد وجهات سياحية جاذبة وخلق مواقع صديقة للإنسان والبيئة حيث حولت هذه الرؤية التي رسم ملامحها أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المدينة المنورة، لطريق قباء لتكون المنطقة بيئة جذب سياحية وترفيهية حاضنة للتاريخ والفن والثقافة و الإبداع.
يذكر أنه تم إطلاق مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة، التي تنفذ في أكثر من 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، ويتولى مكتب تنمية الوجهة السياحية بهيئة تطوير المنطقة متابعة إنجاز المشاريع وفق الخطة الزمنية المعتمدة حتى العام 2025، كما تم تدشين ثمانية مواقع تاريخية تم الانتهاء من تطويرها شملت مسجد الغمامة ومسجد السقيا ومسجد الراية ومسجدي ابي بكر وعمر بن الخطاب ومسجد بني انيف وبئر غرس وقصر عروة بن الزبير في حين تم توقيع عقود واتفاقيات ومذكرات تفاهم بين هيئة تطوير المنطقة وعدد من الجهات الحكومية والخاصة والقطاع الثالث، لتطوير وإحياء مواقع تاريخية، تضمَّنَت تصميمَ وتنفيذَ موقع ميدان سيِّد الشهداء، وسقيفة بني ساعدة (غرب المسجد النبوي)، وموقع الخندق، وتطوير مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به، وبئر عثمان بن عفان – رضي الله عنه – على ضفاف وادي العقيق، وبئر الفقير الأثري في عالية المدينة.
مواقع تاريخية وأثرية بالمدينة المنورة
- جبل أحد
- بئر غرس
- قصر عروة بن الزبير
- ميدان سيِّد الشهدا
- سقيفة بني ساعدة
- موقع الخندق
- مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به
- بئر عثمان بن عفان
- بئر الفقير الأثري في عالية
- جبل عير
- حمى النقيع
- وادي العقيق