أكدت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية على الحظر التام لأنشطة الصيد داخل النطاق الجغرافي للمحمية، باستثناء محمية الشمال للصيد المستدام التي تقدم فرصة لمحبي الصيد لممارسة هوايتهم بداية من مطلع نوفمبر 2024 وحتى بداية مارس 2025، بعد الحصول على التصاريح اللازمة وتطبيق معايير السلامة البيئية.
وأوضحت الهيئة أن تقنين نشاط الصيد المستدام في محمية الشمال يعتمد على التحديد الدقيق لنطاقات وأوقات وأعداد الصيد، مدعوماً بجهود مراكز الإكثار في زيادة أعداد الطرائد وتفعيلاً لمبادئ الاستدامة البيئية وحماية الحياة الفطرية.
وتعمل الهيئة على صون البيئة الطبيعية وحماية الكائنات الفطرية وموائلها الطبيعية، وبخاصة الأنواع المهددة بالانقراض، تعزيزاً للتوازن البيئي وحفظاً للتنوع الأحيائي في بيئة المحمية.
وأشارت الهيئة إلى اهتمامها بنشر ثقافة الصيد المستدام والحفاظ على إرث الصيد الأصيل، وذلك لارتباطه بمكونات التراث غير المادي في المملكة، مع حماية البيئة الطبيعية والحياة الفطرية، مؤكدة استمرار الجولات الميدانية لفرق الرقابة البيئية واستخدام التقنيات الحديثة للرصد والمتابعة واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين بالتعاون مع الجهات المختصة.
وأوضحت الهيئة أن تقنين نشاط الصيد المستدام في محمية الشمال يعتمد على التحديد الدقيق لنطاقات وأوقات وأعداد الصيد، مدعوماً بجهود مراكز الإكثار في زيادة أعداد الطرائد وتفعيلاً لمبادئ الاستدامة البيئية وحماية الحياة الفطرية.
وتعمل الهيئة على صون البيئة الطبيعية وحماية الكائنات الفطرية وموائلها الطبيعية، وبخاصة الأنواع المهددة بالانقراض، تعزيزاً للتوازن البيئي وحفظاً للتنوع الأحيائي في بيئة المحمية.
وأشارت الهيئة إلى اهتمامها بنشر ثقافة الصيد المستدام والحفاظ على إرث الصيد الأصيل، وذلك لارتباطه بمكونات التراث غير المادي في المملكة، مع حماية البيئة الطبيعية والحياة الفطرية، مؤكدة استمرار الجولات الميدانية لفرق الرقابة البيئية واستخدام التقنيات الحديثة للرصد والمتابعة واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين بالتعاون مع الجهات المختصة.