طورت مجموعة من الباحثين من جامعة ستانفورد مادة هلامية قادرة على الوقاية من الحرائق المدمرة، حيث تم اكتشاف هذه المادة بالصدفة إذ أنها مماثلة لمادة موجودة في الحفاظات.
ووفقا لنتائج البحث المنشور في مجلة «المواد المتقدمة»، أوضح الباحثون أنه يمكن رش المادة الجديدة، التي توصف بأنها «معززة للمياه»، على المباني لإنشاء حاجز يدوم لفترة أطول من المنتجات الموجودة بالفعل.
وكلمة السر في هذه المادة تكمن في مكوناتها، حيث إن المنتجات الموجودة حاليا في السوق تميل إلى التبخر في أقل من ساعة في ظروف الحرارة والجفاف الشديدة المعتادة في الحرائق، فإن المادة التي طورتها جامعة ستانفورد تظل نشطة لفترة طويلة جدا.
وتشتمل تركيبتها على بوليمرات فائقة الامتصاص، مماثلة لتلك المستخدمة في الحفاظات، والتي تتمدد عند مزجها بالماء، مما يخلق حاجزًا هلاميًا عن النار يلتصق بالأسطح.
يضاف إلى ذلك أن جزيئات السيليكا التي، عند تعرضها لدرجات حرارة عالية، تتحول إلى «إيروجيل»، وهي مادة صلبة ومسامية معروفة بخصائصها العازلة، تستمر في حماية الطبقة الأساسية حتى بعد استخدام كل الماء والسليلوز.
ووفقا لنتائج البحث المنشور في مجلة «المواد المتقدمة»، أوضح الباحثون أنه يمكن رش المادة الجديدة، التي توصف بأنها «معززة للمياه»، على المباني لإنشاء حاجز يدوم لفترة أطول من المنتجات الموجودة بالفعل.
وكلمة السر في هذه المادة تكمن في مكوناتها، حيث إن المنتجات الموجودة حاليا في السوق تميل إلى التبخر في أقل من ساعة في ظروف الحرارة والجفاف الشديدة المعتادة في الحرائق، فإن المادة التي طورتها جامعة ستانفورد تظل نشطة لفترة طويلة جدا.
وتشتمل تركيبتها على بوليمرات فائقة الامتصاص، مماثلة لتلك المستخدمة في الحفاظات، والتي تتمدد عند مزجها بالماء، مما يخلق حاجزًا هلاميًا عن النار يلتصق بالأسطح.
يضاف إلى ذلك أن جزيئات السيليكا التي، عند تعرضها لدرجات حرارة عالية، تتحول إلى «إيروجيل»، وهي مادة صلبة ومسامية معروفة بخصائصها العازلة، تستمر في حماية الطبقة الأساسية حتى بعد استخدام كل الماء والسليلوز.